صفحة 11 من 11 الأولىالأولى ... 91011
النتائج 101 إلى 103 من 103

الموضوع: الشذوذ الجنسي وآثارة ... أدخل وشاركنا الحوار

  1. #101
    الصورة الرمزية الاصايل انثى
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    11- 2007
    المشاركات
    2,396
    قصص واقعية عن فتيات الاعجاب
    1. فتاة تنقش حرف فتاة أعجبت بها إعجاباً شديداً بالنار على يدها !
    2. فتاة تقوم بتسجيل صوت محبوبتها على شريط كاسيت ,
    فكلما اشتاقت إليها شغلت الشريط !
    3. طالبة تتعمد الرسوب في إحدى السنوات الدراسية لكي تستمر مع زميلتها التي تحبها والتي لم تختبر في تلك السنة !
    4. رجل يطلق زوجته بعد أن اكتشف أن لا مكان له في قلب زوجته , فهي مشغولة بحب واحدة من جنسها مما جعل قلبها متعلق بها لدرجة الإفراط وإهمال الزوج ! .
    5. مدرسة تواعد إحدى الطالبات التي أعجبت بها في مكان للألعاب مع فارق السن ! وفي بيتها وفي مكتبها .
    6. فتاة معجبة تسرق من والدها مالاً لتشتري به هدية للمعجبه بها !
    7. فتاة تلبس نفس لبس زميلتها في الكلية وفي جميع المناسبات ؟

    ********

    وتروي بعض الفتيات بعض قصصهن كا التالي :
    فتاة في المرحلةالثانوية (في الصف الثالث) أعجبت بأخرى (في الصف الأول) وتعلقت بها وأفصحت لها عن حبها، وفي نهاية العام وخوفًا من أن تفترق عن معشوقتها تعمدت أن ترسب في الامتحانات من أجل أن تظل بجوار المعجبة بها.
    وهذه قصة الطالبة (أ.د) في المرحلةالمتوسطة، أعجبت بالطالبة (م.هـ) وفي أحد الأيام أقيم حفل للأمهات في المدرسة وطلب من الطالبة (م.هـ) أن تشترك فيه لتمزيها بحسن صوتها فوافقت وبعد فترة من التدريبات انسحبت ورفضت الاشتراك بغير سبب مقنع ، ثم تبين بعد ذلك أن صديقتها (أ.د) منعتها عن الاشتراك لغيرتها الشديدة عليها وعدم رغبتا في ظهورها أمام الطالبات والأمهات.وهذه طالبة بالمرحلة الابتدائية أعجبت بطالبة أخرى في نفس مرحلتها فأخذتتلاحقها وتبدي إعجابها بها بشتى المصور منها كتابة أعمها على حقيبتها وكتبهاودفاترها وطاولة الدراسة وجدران المدرسة ولم تكتف بذلك بل قامت بكتابة اسمها علىذراعها عن طريق حفره بالنار.

    وهذه طالبة متفوقة أعجبت بمعلمتها حتى أنهاأصبحت لا تستطيع فراقها ولا نسيانها وأصبحت تتخيلها في كل مكان وأصبح اسمها لايفارق لسانها حتى في أشرف الأماكن والأوقات والأحوال بل وأشرف العبادات في الصلاة. بالرغم من إعراض المعلمة عنها ونصحها لها وتوجيهها بالكلمة الطيبة والموعظة الحسنةحتى أصبحت مهملة جدًا في دراستها، وفجأة نمى إلى علم هذه الطالبة أن هذه المعلمة ستنتقل من المدرسة فكادت أن تجن وفكرت أن تنتحر بل حاولت الانتحار.
    وهذه قصة طالبة أخرى (س) في المرحلة الثانوية أعجبت بطالبة أخرى تُدعى (ل) إعجابًاشديدًا وصل إلى مرحلة الشذوذ، وأفصحت فيه (ل) عن مشاعرها لمن أُعجبت بها، وخوفًا من افتراقهما عن بعضهما تعاهدا على (الارتباط) والبقاء معًا حتى الممات ولضمان استمرارذلك قررتا الزواج من بعضهما فأقاما حفلة في إحدى الاستراحات دُعيت لها الصديقات المقربات ممن يعرفن قصتهن وزفت فيه المعجبة إلى المعجبة بها، وأعلن لدى الجميع أنالفتاة (س) قد اقترنت وارتبطت بالفتاة (ل) وأصبحت معها إلى الممات على حد زعمهن.
    وهذه قصة فتاة أعجبت بفتاة أخرى وأسمعتها من الكلام عسوله ومن عبارات الغزل والعشق والهيام أجملها إلى أن تجاوبت معها الفتاة. ولكن المعجبة بها فاقت بعد ذلك إلى رشدها وحاولت أن تتراجع ولكنها لم تستطع لأن الفأس وقعت في الرأس كما يقولونحيث إن الفتاة المعجبة لكي تضمن استمرار هذه العلاقة المشبوهة وهذا الشذوذ، أوقعت هذه المسكينة في مصيدة أخيها وهددتها بأن تفضحها لو تراجعت .
    وتروي أريج قصتها مع الإعجاب فتقول : كم عانيت من ويل هذا الإعجاب عندما كنت طالبة في المتوسط،ووصل الأمر بزميلتي التي كانت معجبة بي إلى حد لا يصدقه عقل، كانت ترسل لي يوميًاخطابات بها عبارات غزل وإعجاب وتودد، ولم تكتف بذلك بل كانت تطاردني في البيت بالمكالمات الهاتفية. ووسطت بعض الزميلات كي أرضى وأقبل صداقتها ، وحتى أتلخص من كلهذا الإلحاح قلت لها إن شاء الله . وإذا بي أجد زميلتنا المعجبة هذه تأتي بكعكةكبيرة وتقدمها لي بعد أن دعت كل زميلات الفصل لتحتفل بقبولي صداقتها، ووسط ذهوليوعدم قدرتي على التصرف تجاه موقفها الغريب لم أستطع أن أتمالك نفسي من أن أصفعها!! وأطيح بكعكتها عندما اقتربت مني لتقبلني تدشينًا لصداقتنا، وتضيف أريج: لم يهدأ ليبال إلا بعد أن أخبرت المشرفة الاجتماعية وتعهدت الزميلة بعدم التعرض لي بأي شكل منالأشكال.
    أما (هند . ع )فلم تأخذ الموضوع على هذا النحو إنما بكل بساطة قالت: ما العيب في ذلك. أليست صداقتنا كبنات مع بعض أفضل من أن تتعرف كل واحدة مناعلى شاب، ويكتب لها الخطابات وتبادله الأحاديث الهاتفية، وقد يضمر لها نوايا غيرشريفة، والموضوع ينتهي بمأساة!! لكن نحن مع بعضنا لن نضر أي منا الأخرى .
    ولكن هل لك أن تتخيل قارئي العزيز أن الأمر وصل للانتحار ....
    هذه حكاية طالبة معجبةبمعلمتها تحكي قصتها بلسانها فتقول : إعجابي بمعلمتي عندما كنت أسمع نصحها للطالبات في وجوب التمسك بالدين والالتزام بشرع الله، فأول ما أحببتها كانت محبتي لها في الله لكن هذه المحبة أخذت تزداد يومًا بعد يوم وتأخذ مسارًا غير طبيعي حتى أنني أصبحت لا أستطيع مفارقتها ولو للحظة وأتقلب على جمرة شوقي لها طيلة غيابي عنها،وأصبحت أتخيلها في كل شيء وأصبح اسمها لا يفارق لساني وصورتها لا تفارق عيني،وعندما شعرت معلمتي بزيادة تعلقي بها حتى أنني كنت لا أذهب إلى المدرسة إلا لأراهاحاولت نصحي وتوجيهي بالكلمة الطيبة فأصبحت تتجنبني بقدر المستطاع حتى أنها لم تعدتنظر إليّ ولا تحدثني أبدًا علمت أنها تريدني أن أكرهها لكن تصرفها هذا زاد تعلقيبها. وقد حاولت كثيرًا أن أنساها ودعوت الله أن يساعدني في ذلك وبالفعلت غيبت عن المدرسة لفترة لعلي أنساها وعندما جاءني خبر بأنها سوف تنقل من المدرسةكدت أجن وأموت قهرًا، وفكرت في الانتحار حتى أرتاح من آلامي وهمومي وفعلاً حاولت الانتحار لكن الله نجاني من هذه الجريمة واستمرت أحزاني وهمومي مدة طويلة من الزمنعلى أن رحمني الله من هذا العذاب وهداني إلى طاعته.
    وقد يحدث العكس أي تعجبالمعلمة بتلميذتها، تقول معلمة مرت بهذه التجربة: كنت أتابعها وهي تتلكم تذاكردروسها، استهوتني رؤيتها وهي منكبة على كراساتها تكتب واجباتها، طريقة كلامها،مشيتها. عنايتها بثيابها، تسريحة شعرها. أسرت تفكيري من بين كل الطالبات اللاتي كنت أدرسهن، وكنت أغتنم أية فرصة للتعبير عن مشاعري نحوها. خاصة عندما كنت أستلم دفاتر الطالبات لتصليحها، أجدني أكتب لها كلمات إطراء تتجاوز تعليقات مدرسةعلى دفتر الواجبات، وأجد قلبي دون أن أدري يمتدحها ويمتدح ترتيبها وأناقتها بل وصل الامتداح إلى جمالها، وكم مرة سألت نفسي ما علاقة جمالها بكوني مدرسة وهي طالبة والدفتر الذي بيني يدي يتعلق بمادة دراسية.
    بدأ الجميع يشعر بأنني أميزهاوأدللها، بل وبدأت التعليقات تكثر حولي، لكن ذلك لم يثنيني عما كنت عليه، بل اقتربت منها أكثر وأعطيتها رقم هاتفي وطلبت منها أن تتصل بي باستمرار وأن تمر لزيارتي لأساعدها في المدرسة وفي كل شؤونها الحيوية، وفعلاً بدأت تزورني وتحادثني عبرالهاتف، وكنا نلتقي أيضًا عن طريق الإنترنت ولساعات طويلة.
    لقد أحسست بحبي الكبير نحوها، فكنت لها الملجأ والصديقة والأم الحبيبة، شعور غريب كان يجذبني نحوهاأخذ يتطور أكثر فأكثر كلما رأيتها، حتى صرت أحب الانفراد بها وعزلها عن كل من حولهافبلغ حبي لها حد الاستئثار بها وإبعادها عن صديقاتها، كانت تعلم أنني لا أحتمل مصادقتها أحدًا، أو اهتمامها بغيري. وكنت أبلغ حد اليأس عندما تسافر بعيدًا عني لقضاء إجازة ما ولا يهنأ لي بال حتى تعود وأراها.
    كل يوم يمر عليّ كنتأزداد تعلقًا بها حتى جاءت ساعة التحول التي كنت أخافها، الفتاة كبرت وستنتقل إلىمرحلة أخرى من حياتها إنها المرحلة الجامعية، سيكون هناك من يشاركني بها، طلبت منهاألا تلتحق بالجامعة حاولت إقناعها أنها وصلت إلى مستوى تعليمي جيد وأنني قادرة علىإفادتها بما تبتغيه من الجامعة، لكنها رفضت وتمسكت برأيها، حاولت معها كثيرًا ولمتستمع إليّ وأحسست بها تتسرب من بين أصابعي وبدا اهتمامها يتجه إلى غيري، لم أعدقادرة على السيطرة عليها ...........قررت أمام كل ذلك أن أقطع كل صلتي بها فالعذابالذي جنيته من وراء محبتي لها فاق سعادتي معها، لقد نبت ريشها وطارت وبقيت أنا فيمكاني بعدما فقدت ريشي بسبب تعلقي بها .



  2. #102
    الصورة الرمزية الاصايل انثى
    Title
    نبض مبــدع
    تاريخ التسجيل
    11- 2007
    المشاركات
    2,396
    هل تويد أن تدرس مناهج خاصة للطلاب ولطالبات
    عن ( الجنس )
    تحتى مسمى الثقافة الجنسية
    وتتضمن مواضيع تخص
    الشذوذ
    كحل جذري لتلك المعضله

  3. #103
    الثقافة الجنسيه التي تدرس للشباب والشاباتفي المدارس الغربية وفي بعض الدول العربيةهي شكل من اشكال الفسادفلربما كان هناك خير يراد به شرا وهناك قواعد واصول للتبصير بالثقافة الجنسيةوليس الاخذ كما يقال ( هيل بلى كيل )بمعنى الاتيان بالثقافة الجنسية على انها مانعة للفسادوهي الفساد حيث ان لا حياء ولا منطق للكيفية التي تدرس بها تلك المادةفضلا عن الاختلاط ولكم ان تتخيلوا مجرد تخيلعواقب ان تدرس تلك المادة بين الشباب والبناتالمقصود منها تبصيرهم ربما ولكن العواقب لا تحمد عقباهاوخير مثال على ذلك ما تعانية المجتمعات الاوروبية من مظاهر الاختلاطومن تدريس هذه المادهالاسلام لا يمانع في ان يتعرف الانسان ايا كان على طبيعته ومتغيراته الداخليهوالخارجية ولكن كل شيء بمقداروالطلبة في سنينهم الدراسيه عليهم اخذ هذا الجانب بمقدارفالمناهج الدراسية هي كالطبيب الذي يعطي المريض الدواءجرعات خفيفه وحين تتحسن حالته تدريجيا يزيد عليه من تلك الجرعات

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML