شكرا على الموضوعويعطيكم العافيه انا عضو جيديد[/quote]
شكرا على الموضوعويعطيكم العافيه انا عضو جيديد
شكرا على الموضوعويعطيكم العافيه انا عضو جيديد[/quote]
الأخ الكريم رحال
لك التحية على هذا الموضوع
سألين الله العلي القدير أن يوفقنا جميعاً لما يحب ويرضى
ما كنت اعرف ان الأصايل عجوز
الظاهر انخدعنا وانا اطالب بتعويض عن الاضرار ههههههههههههههه
افضل علاج هو العودة إلى الله
لكن الدكتور يتعامل مع شواذ ما عندهم قناعة اساسا بأن الحل في الدين
وأعتقد ان فكرة الدكتور طيبه ونتمنى تكون فعالة
اما تشديد الخناق عليهم فربما هذا ينفرهم من العلاج وربما يدفعهم
لكره المجتمع وان حالتهم ليس لها حل
لي عودة
ولا حياء في الدين سيدتي
النقاط او المراحل الخمس اللي ذكرتيها في محلها
ولكن بالنسبة للمرحلة النهائية ( الشذوذ ) يكون الإعجاب بشخصية المعجب به
في حال التقرب من تلك الشخصيه سواء بالحديث او الاتصالات او بأي وسيلة
شرط ان يكون التقارب عميقا جدا بحيث ممكن التأثر بها بسهوله
ويكون في قوة شخصية المعجب به
بجانب ضعف شخصية المعجب او المعجبه
ونتوقف هنا عند هذه النقطه
ولكن هناك جانب آخر يمكن المعجب ما يعرف اي شيء عن شخصية المعجب به
سواء كان لاعب كرة قدم او فنان او من يمارس اي مهنه تشد الآخرين إليه
كل اللي يعرفه انه لاعب كرة قدم مثلا يمارس اللعبه بتكتيك افضل من غيره
لا يرى فيه جانب قوة الشخصيه من عدمها وكذلك الحال لبقية بعض المهن او الفنون
هنا المعجب لما يصل به الشذوذ لدرجة ضعف الشخصيه فيه ، لا نرى في الجانب
الآخر قوة شخصية للمعجب به
نعم سيدة الحجاز وريحانته
غاليتي
نؤمن أن أساس الاستقامة والخلو من المرض
الرجوع لله
ولكن الشذوذ برأئي مرض
هو انحراف عن الفطره
التذكير بالله جيد
لكن كيف أذكر بالله أحيانا غاليتيبل غالبا ما ينتقل التذكير
إلى مصيبة أكبر ويكون التذكير بالله باب من أبواب المجاهرة بالمعصية والفسوق
دائما أحب أن أربط أقوالي بالمصطفى صلى الله عليه سلم
فهو قدوتنا وعالمنا ونبينا
تأملي معي غاليتي ...
عن أبي أمامة - رضي الله عنه -قال: إن فتى شاباً أتى النبي -
صلى الله عليه وسلم -فقال: ائذن لي بالزنا، فأقبل القوم عليه
فزجروه وقالوا: مه مه. فقال: "أدنه" فدنا منه قريباً قال:
فجلس، قال: "أتحبه لأمك"؟ قال: لا والله، جعلني الله فداءك، قال:
"ولا الناس يحبونه لأمهاتهم"، قال: "أفتحبه لا بنتك؟"،
قال: لا والله جعلني الله فداءك، قال: "ولا الناس يحبونه لبناتهم"،
قال:"أفتحبه لأختك؟" قال: لا والله جعلني الله فداءك، قال:
"ولا الناس يحبونه لأخواتهم"، قال: "أفتحبه لعمتك؟"،
قال: لا، جعلني الله فداءك، قال: "ولا الناس يحبونه لعماتهم"،
قال: "أفتحبه لخالتك؟" قال: لا، والله جعلني الله فداءك، قال: "
ولا الناس يحبونه لخالاتهم"، قال: فوضع يده عليه، وقال:
"اللهم اغفر ذنبه، وطهر قلبه، وحصن فرجه"،
فلم يكن بعد ذلك الفتى يلتفت إلى شيء.
غاليتي رجل في عهد الصحابة وعهد نبينا محمد
الأخيار والنبي المختار يطلب الزنا
والكل يعرف ما الزنا
يطلبه مجاهرة
الصحابة يزجروه
تأمل ماذا قال النبي صلى الله عليه وسلم ....
قال ... مه مه عندما تعالت الأصوات
وأخذو يزجروه ( مه مه ) نقولها لمن
وهل نقولها في وقت الغضب أم بذروة
الاتزان الانفعالي .علما بأن طلب الغلام
مصيبه ومعصية ومن الكبائر ...
لا يغضب الله لشي مثل ما يغضب لأنتهاك العرض .
بكل حلم ... قال أدنو ... إلى أ، دنى هذا الغلام وأتوقع
والله أعلم لو استخدم النبي صلى
الله عليه وسلم لفظه اسكتوا أو أصمتو أو دعوه لي ...
لما أستكان روع لغلام
جعله بالقرب منه ليكسر عنه حاجز الرهبة ...
فأخذ يحاوره ويحاوره ( نحن الآن نطالب
بفتح أبواب الحوار مع الآخر في التربية الحديثة )
محمد رسول الله والمربي الأول فتح باب حوار منذ مئات السنين ...
لم يكتفي بتغير القناعة لدى الغلام...
تواصل معه لغة جسد وضع يده عليه
( يا من تطالبون بالغات الجسد ) ودعا الله لزيادة لبركة
غاليتي قد يكون من بين هولاء لمرضى من تلذعه
سياط الندم ويعيش في ضنك الدنيا
يحتاجون إلى من يساعدهم ينتشلهم
مما هم فيه
فنحن نفترض في أمه محمد صلى الله عليه وسلم الخير الكثير
أرجوكم أعذروني
فثرثرتي لا تنتهي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)