الموضوع: ميزان العدالة فينا انكسر

يا صائحا بين الدروب

ضاع صداك وما من سامع نداك

تخيرت الموتى تنادي بهم

فراح كل ما ناديت به هباء

وتبع الصدى ادراج الرياح

وراحت الآهات تنوح الوداع

وبين خفقان القلب وأفق الجراح

تسكن الألم وأيام الضياع

أيام بلا حقيقة تنعى ما راح

كلها ليل لا يعرف له يوماً صباح


فعذراً فتلك حقيقة ما نعيشه :(

[ALIGN=CENTER]
مسااااااااااااء جميل ..

فكونوا جميعا بدنيا الحقيقــــة
وردا جميلا ومشعل نـــــور

====

وكونو الحق الذي انا قال قلنا .. حقا مسطور

وانا العدالة رمزا .. لا تفنى على مر الدهور !!

ابن الخاطر ..

انفتاح جميل .. وواقع سكن ايامنا .. وعانقنا معالمة .. وتلك حقيقة نعيشها .. !![/ALIGN]

جميل حقاً تصويرك للواقع المر الذي نعيشه في زمننا هذا ...!!!!

ولكن مثل ما يقول المثل(اذا خليت خربت)

تحياتي لهذا القلم المتميز .....لك ابن خاطر

[ALIGN=CENTER]سيدي ..ابن خاطر
ابدعت سيدي من خلال هذه الكلمات الجميله ..
أدري كيفَ حلمتُ ..
وافقت على صوت الانفجار ..
الأفق ما زال ملبد ..
بضباب الانكسار ..
أما كفاكم يا نيام الأمة..
أنقاض قذيفة دُعاة السلام ..
اشكرك اخي العزيز .. واتمنى للامه العربيه الاستفاقه من سباتها .. تقبل تحياتي[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]الأخت الرقيقة ليلى العامرية


برغم سواد الليل فالفجر حتما لن يغيب
وبرغم جلاد يجز في لحمي ويكويني اللهيب الفجر حتما لن يغيب
وبرغم سهد ودموع لا تكف على السنين فالفجر حتما لن يغيب

بالأمل نحيا فوق الجراح


شكرا لك وتقديري الكبير

ابن خاطر[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]أخي الحميم وصديقنا الغالي عاشق السمرا

تحية رقيقة

كلماتك لمست عين الحقيقة ..
ومازال ميزان العدالة أخي يحتاج لكل محبي للعدل بإخلاص نحتاج يا صديقي أن نحقق العدل في الأعماق قبل أن نحققه في قشور الحياة فالأعماق تحتاج انقلابا ..

تقديري لشخصكم الكريم

ابن خاطر[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]سمراء الليل الحزين الرقيقة

كلماتك تبث بداخلي شعلة تدفعني للأمام

ومازال يسكننا صمت القبور وليل كئيب وغابت الشمس أن تزور الديار فما زالت فينا نواميس المهانة والذل ونسينا من نحن ومن نكون وبتنا في أعماق القبور التي حفرتها لنا جرذان العصر .

تقديري وشكري

ابن خاطر[/ALIGN]

[ALIGN=CENTER]أختنا غضب الأمواج

أشكرك أصبت كبد الحقيقة تقديري العظيم ..

وما زالت جراحنا تترى
والهموم كالجبال
مربوطة بأعناقنا بمفتول الحبال
يا لصرخاتنا جاءت
من بين ذرات التراب
وأعماق التلال
لكننا بلا أجنحة
بلا أردية
بلا أقدام
بلا أدنى جمال
فالعدل مات على الطرقات
وبتنا نقيم على ضريحه
كل يوم ألف احتفال

دمت أختاه ودام تواصلك الراقي ..

ابن خاطر[/ALIGN]

حياة.... فيها الأنسان يخجل بكونه انسان...
اين الأنسانية و العدل و الأمان؟
اين المؤويني بالشريعة و الدين و الأسلام؟الذين يبتعدون عن ما يغضب الله؟
اين القلوب المسلمة و اين الأيمان؟
اين زمان الفتاح و التوسعات و نشر الأسلام؟
اين مفهوم الأنسانية؟ و اين الضمائر الصحيحة؟

الله كريم ...... نصوير رائع لواقع يهرب منه معضمنا... و لكن الكل يستوعبه...
اشكرك اخي على هذا التصوير