الموضوع: صفحة جديدة

انة اهداء من اناس معزتهم لا تفارقنى ابدا فما رايك في سرد ارائكم

صفحة جديدة تبتدى
واليوم ماعرف اقول لك
كيف انا
او.. من انا
وما أقدر اقول..
مودعك ..
وانتى الظنا
يوم انك عرفتينى
اخجلتنى مرة
ومرة احرجتنى
ليش .. اخترتنى
بالذات انا ..
لو تسألى
وتتسألى .. او تتذكرى
كيف ارتوت قصة
بدايتها هنا !!
راح تعرفي ..
اليوم فرحي وفرحك
ما اكتمل
مش مننا
ولا مالظروف...
حكمت علينا اقدارنا ...
همك وهمى...
راحتك .. وسعادتك
ولليل لك فية
اناستك
بس تعرفي
لو سرقت الليل
منك..
تزعلى .. ولليل
حارس
هو انا ..
ومسئول منك
مآاقدر اقول
مودعك
وانتى الهنا
ومن مثلنا.. مافي
احد يعرف ترى
سرك
وسري
وحبنا
ولية ان جرت
مثل البرد على الخد
تصورتك .. انا .
معقول !
تكوني بحاجتى ؟
مااقدر اقول
مودعك
وانتى.. التعب
والعنا
ما أقدر ترى
اوقف بعيد
واتخيلك
مثل الغريق
يتعب وانا
ماقدر اقول
انتى التعب ..
وانتى بشكلك
كل شىء .. بالنسبة لى
انتى المنى
وبالنسبة للعالم
قضية
مانتهت
ولية مابتدات
مرة وراى مرة ترى
تكتب
على قبري .. انا ..
هذا .. انا ..
شاهد
يقول بس
من انا
في دنيتك
وبالنسبة .. لى
انتى الدواء !
لا ..
اكثر شوي ..
بلسم على جروحي انا
لحظة!
تتخيلى مرة
صباح الورد
للورد ماقلتى
كيف ينتعش ..
كيف يبتدى يومة
وهو ميت ..
على
كفي انا..
هذا انا.
وصفحة جديدة وابتدت.