الموضوع: النبية

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحيق القلوب

بالاول أجعلنى اسطر لك عن إعجابى بحرفك
فالرقى دوماً يستحق الاعجاب
وطريقة تداولك للواقع وإتقان تجسيده لنا قلماً يحاور عقولنا

تقبل منى تحية لقلمك سيدى

ثانياً
لم يخلق الرحمن مثلك عاجزا
لم يخلق الرحمن مثلك قاهرا
أنت التصنع في العواطف والعواطف تصنعين
أنت التقدم والتحضر والتخلف عندما تتخلفين

.. قولي لنا كيف الخلاص من البلاء النساء

أنا كإمرأه كيف أقبلها .. وكيف أقرأها ,,
كيف تتكلم عنا جميعاً ,,
فكان من الاحرى منك التخصيص سيدى وليس التعميم
لتصل بنا اننا البلاء ,,
أنت التصنع في العواطف والعواطف تصنعين
أنت التقدم والتحضر والتخلف عندما تتخلفين

من قال اننا التصنع والتخلف ,,
ومن أجزم أن الرحمن لم يخلق مثلنا عاجزاً

فإن كان فمن وكل لنا صنع أمه ومن وكل لنا تربية طفل يضحى نصر بالاخير ,,

كانت ملاحظه وددت أن أكتبها

فتقبل ردى سيدى
وإعجابى مره أخرى بحرفك ,,,

رحيق القلوب

رحيق القلوب

أولا: و دون مجاملة أرفع القبعة لك ولحوارك الجميل العاتب
وبمثل هذه الحوارت نشجع أنفسنا للكتابة
ثانيا: سيدتي أنا خصصت وعممت وأقصد ذلك فالنساء في عيني امرأة
وأي امرأة وقد ذكرت من قبل أن كلمة بلاء جاءت من باب الدعابة
وفعلا لن نتخلص من النساء
فقد كنت أقول ولا زلت " اخترت مملكة أكون بها ملك ويكون لي فيها ملك
اخترت مملكة النساء لأنهن لنا سكن"
والمرأة أفضل من يتصنع العواطف وهي أيضا عندما تحب تحب بقوة جارفة ولهذا هي من يصنع العواطف
وهي التخلف الكبير عندما تود أن تتخلف والعكس صحيح
والمرأة تكون أعجز خلق الله في مواقف بينما نجدها أشجع خلقه
في أمور أخرى لا تخفى عن الجميع
ويبقى أن تكون من النساء
أمي فلولاها لما جئت ومن بعدها فلتأتي جميع النساء