النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: استراليا

  1. #1
    الصورة الرمزية kuwaitstar
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    01- 2005
    العمر
    54
    المشاركات
    256

    استراليا

    أستراليا «أرض خلف الزمن» سكانها من الكنغارو وضعف سكانها من البشر


    سيدني: عادل علي

    حينما دار الكابتن كوك، البحار الانجليزي الشهير، دورته حول القارات وعبر المحيطات ليصل الى تلك الارض المجهولة التي عرفت فيما بعد باسم استراليا، فانه ادرك بالتأكيد ان رحلته في ذلك الوقت كانت اختراقا للزمن قبل ان تكون طويا لآلاف الاميال بحساب الجغرافيا. ويدرك الاستراليون الذين بدأوا يمدون جسور التواصل مع قارات العالم الاخرى هذه العلامة الفارقة لقارتهم ولذلك يسميها فيلم دعائي «ارض خلف الزمن». واذا كانت رحلة الكابتن كوك الى اكتشافه الجديد قد استهلكت الكثير من الجهد والوقت والصراع مع عوادي الطريق، فان رحلة الانسان المعاصر الى استراليا ما تزال تحتاج الى ما يزيد عن العشرين ساعة من الطيران المتواصل اذا كان قادما من اوروبا.

    يعطيك السفر الى استراليا احساس الخروج من هذا العالم الى مكان لم تصله بعد مفردات الحياة اليومية في مدن مثل المدن الاوروبية الغارقة في ازمات ناجمة عن مشكلات «عصرية» مثل الهجرة والبطالة والتلوث و.. الارهاب، لكن مع لحظة الوصول الى مطار سيدني تعرف ان «الميزة» الاخيرة للمدن الاوروبية وهي الخوف من الارهاب اصبحت ماركة مسجلة للعولمة. فاجراءات الامن المشددة يتشارك فيها عناصر الشرطة والكلاب المدربة على شم امتعة الركاب واقدامهم. والاسماء العربية لها رنينها الداعي الى السؤال والتدقيق وهو ما حدث مع زميل رحلتي دون تفسير معقول الا ان اسمه الاول ربما يتشابه مع احد الاسماء التي تحتويها قوائم الامن.
    بعد الخروج من المطار تنفتح سيدني على الزائر فتقدم نفسها بسهولة بدون تعقيدات جغرافية او تخطيطية ـ وهي ميزة كل المدن الاسترالية الاخرى ـ فتلفت الانظار بانحصار مبانيها الشاهقة في المركز فيما تمتد احياء المدينة على مساحات واسعة تاركة للبصر حرية الامتداد من دون حواجز من الاسمنت.



    لسيدني شخصية محيرة. فهي مدينة لا تستحي من الاقتباس اذ تجد نسخا للعمارة الانجليزية الفيكتورية الشهيرة في احيائها ومعالمها الشهيرة، فضلا عن التسميات المستعارة للشوارع والمناطق من شوارع ومدن بريطانيا العظمى. وفي قلب ذلك ترتفع ناطحات السحاب الشاهقة على النمط الاميركي، فيما تنتشر طرز معمارية اخرى هي مزيج من تراث استرالي ورؤى عصرية مبدعة كما يدل على ذلك جسر سيدني الشهير ودار الاوبرا الاشهر. والمدهش في كل ذلك تبدو سيدني ومعها المدن الاسترالية الاخرى منسجمة مع نفسها بلا تناقض او انفصام.
    كان الانطباع الاول الذي ورد لحظة الاطلال من نافذة الطائرة على مساحات مترامية من صحراء القارة الاسترالية الشاسعة انها قارة فارغة من السكان. وهو انطباع يكاد يكون صحيحا اذا ما قيس على وسط البلاد الصحراوي. اذ تبلغ مساحة استراليا اكثر بقليل من 7 ملايين و500 الف كيلومتر مربع، يعيش السكان على الشواطئ الشرقية والغربية منها فقط. وهي بذلك اصغر قارة وسادس اكبر دولة في العالم، فهي حوالي نفس حجم الولايات المتحدة الأميركية وأكبر مرتين من أوروبا.

    وعلى الرغم من أن استراليا يغلب عليها طابع الاراضي السهلية (90 بالمائة من مساحة القارة) إلا أنها يمكن أن تقسم الى ثلاثة أقاليم طبيعية هي: المرتفعات الشرقية والاراضي الوسطى المنخفضة والهضبة الغربية. وأهم الانهار نهر دارلنج وينبع من وسط المرتفعات الشرقية ويتصل بنهر موراي.
    وتقع استراليا جنوب خط الاستواء ولهذا فإن فصول السنة فيها على عكس فصول السنة في نصف الكرة الشمالي حيث يمتد فصل الشتاء من شهر يونيو (حزيران) وحتى نهاية أغسطس (آب) أما فصل الصيف فهو فصل الحرارة والجفاف ويمتد من ديسمبر (كانون الاول) وحتى نهاية فبراير (شباط) ورغم وجود أربعة فصول مناخية متميزة في جنوب استراليا إلا أن شمال استراليا المداري يتسم بوجود فصلين مناخيين فقط أحدهما رطب والآخر جاف.
    ويبلغ عدد سكان استراليا حوالي 20 مليون نسمة والكثافة السكانية وصلت الى شخصين في الكيلومتر المربع الواحد نسبة الى المساحة الاجمالية للبلاد.
    ويعمل في الزراعة ما يقرب من 5 % من مجموعة القوى العاملة الاسترالية وأهم المحاصيل القمح والفواكه وقصب السكر والابقار والاغنام والصوف. كما ان استراليا دولة غنية بالمعادن وأهم المعادن البوكسيت والزنك والفحم الحجري والحديد والمنجنيز والنيكل والغاز الطبيعي والنفط.
    وأستراليا هي البلد الوحيد في العالم الذي يعد موطنا لحيوان الكنغارو. وقد تكاثرت أعداد هذا الحيوان الثديي الى ان بلغ تعداده قرابة40 مليون رأس أي ضعف عدد السكان.
    استقلت استراليا في الاول من يناير (كانون الثاني) عام 1901 لكنها ظلت لصيقة بالتاج البريطاني برابطين الاول قانوني عبر منظمة الكومنولث، والثاني عاطفي من خلال الولاء للنموذج البريطاني. ويتحدث الاستراليون «العواجيز» عن حبهم العميق لملكتهم البريطانية اليزابث الثانية التي زارتهم لاول مرة قبل 50 عاما. يومها خرج 75 بالمائة من السكان لاستقبال الملكة وتأكيد ولاء اهل المستعمرة البريطانية السابقة لتاج آل ويندسور الانجليزي.
    ولكن بعد نصف قرن فتر الحب وظهرت دعوات جادة في استراليا للتحول الى جمهورية تخرج على التاج البريطاني.
    وقد مضت حتى الآن216 سنة منذ رسا مستوطنون بريطانيون على هذه الجزيرة الكبري التي تبعد 13000 كيلومتر من قصر بكنغهام ولا تزال استراليا ملكية دستورية تحكمها الملكة عن طريق حاكم عام.



    لكن تاريخ استراليا لا يخلو مما ميز الاستعمار الاستيطاني في القارات الجديدة. اذ قدم المستوطنون الى اراض كان يقطنها قبلهم اقوام محليون هم جماعات «الابوريجين» وهم أول من قطن استراليا وقد جاؤوها قبل 50.000 سنة لكنهم الآن اخذوا في الانقراض ولم يبق منهم الا اقل من واحد في المائة يسجلون حضورهم في لوازم الفولكلور التاريخي بما يملكونه من ادوات موسيقية قديمة واغان تقدم للسياح.
    وهناك دلائل تشير الى أن كلا من العرب والهنود والصينيين والاندونيسيين كانوا على معرفة ودراية بقارة استراليا قبل أن يعرفها الاوربيون وعلى الرغم من أن البرتغاليين أول من وصلها إلا أن الهولنديين أول من سجل رؤيتهم لها كما وصلت استراليا أول سفينة بريطانية تحمل سجناء منفيين في عام 1788م وتبع ذلك تدفق المستوطنين الاحرار من غير السجناء المنفيين الى استراليا وتقلص ارسال السجناء اليها وتلا ذلك عملية اكتشاف داخلها واكتشف الجزء الشمالي الشرقي منها وتزايد عدد المستوطنين الاوربيين اليها.

    واذا كان «الابوريجين» هم سكان استراليا الاصليون، فان العشرين مليون استرالي الحاليين هم خليط واسع من المستوطنين الاوروبيين والمهاجرين من شتى انحاء العالم. ويحتل المهاجرون العرب وخصوصا اللبنانيين المكانة الابرز بين المهاجرين. والهجرة اللبنانية الى استراليا بكتلتها الرئيسية تعود في قدمها الى ما يزيد عن نصف قرن، تلتها موجة اخرى بعد اندلاع الحرب الاهلية في لبنان عام 1975. ولا توجد احصاءات مؤكدة عن اعداد اللبنانيين لكن اغلبها تسير الى ما يزيد عن نصف مليون. ويعمل اللبنانيون في قطاعات كثيرة اهمها القطاعات التجارية، وتنتشر في المدن الاسترالية الكثير من المطاعم اللبنانية التي يقول اصحابها انهم يحاولون التعبير من خلال المطبخ عن هوية وحنين. بهذا المعنى تحدث لي جريج معلوف المولود من اب وام لبنانيين ولا يجيد الا بعض الكلمات العربية. وقال انه تعلم الاكل اللبناني من الذاكرة والخيال، وفي حقيقة الامر فان الاطباق التي يقدمها مطعمه فيها القليل من الذاكرة والكثير من الخيال، ولذلك فلا اعرف الى أي حد يمكن نسبتها الى المطبخ اللبناني. وعلى العكس من ذلك فان السيدة عبلة العماد صاحبة مطعم «عبلة» الراقي في مدينة ملبورن تقدم لائحة اطباق كأنها خارجة من مطابخ القرى اللبنانية على الرغم من مرور اكثر من 50 سنة على وجودها في استراليا. وتعود عبلة بذاكرتها الى ذلك التاريخ عندما اتت الى البلاد عروسا لابن عم سبقها الى الغربة. ومعه اضطرت الى ابتداع مهنة تساعد بها زوجها وهي اعداد طعام لبناني في مطبخها الصغير للمهاجرين اللبنانيين وبعض العرب الذين قدموا للدراسة او العمل.

    وفي الفترة التي زرنا فيها استراليا كانت البلاد تشهد التحضير لانتخابات بلدية، تنافس فيها عدد كبير من اللبنانيين على لوائح الاحزاب الاسترالية الاساسية. وذكر احد اللبنانيين الذين التقيتهم هناك ان عدد المتنافسين اللبنانيين بلغ 250 شخصا.
    وبرز من هؤلاء الصحافي خضر صالح الذي فاز بترشيح حزب العمال الحاكم عن دائرة كانتربري الانتخابية التي تضم اكثر من130 جنسية متنوعة تمثل الجالية العربية فيها 10 في المائة من نسبة سكانها البالغ عددهم اكثر من 140 الف شخص.

    لكن في مقابل هذه النجاحات تسلط وسائل الاعلام الضوء على اعمال خارجة على القانون يسيء بها بعض الافراد الى الجالية اللبنانية. وتلك الاتهامات لا تخلو من الحقيقة ففي شارع كينجز كروس في قلب سيدني حيث تنتشر الحانات ومراقص «الستربتيز» وبائعات الهوى ومروجو المخدرات يتولى عدد من الشبان اللبنانيين عرض «بضاعتهم» على المارة من السياح باللغة التي يتوسمون ان «الزبون» يتكلمها.. حتى ان «زملاءهم» من الاستراليين اجادوا كلمات ترويجية باللغة العربية.. لكن سائق التاكسي اللبناني عبود القادم من الكورة في شمال لبنان منذ 20 سنة يقول ان كل ما سمعناه عن تصرفات بعض اللبنانيين هي اشاعات قصدها الاساءة للجالية. وحينما اخذ يعرض عليّ اسماء المناطق «السياحية» التي يقترح ان ازورها في سيدني ما كان من زميلة استرالية الا ان همست في اذني تحذرني من هذه العروض.

    لكن المناطق السياحية الحقيقية في استراليا لا يمكن ان تتحدث عنها همسا او صراخا، فاستراليا قارة السياحة الوقورة بكل معنى الكلمة سواء في المدن الرئيسية كسيدني او ملبورن او على امتداد الشواطئ الذهبية. وما يلفت الانتباه ان نسبة عالية من السياح الاوروبيين والآسيويين والعرب هم العائلات التي تجد لافرادها ما يشد اهتمامهم في اماكن الترفيه والانشطة الرياضية والحياة البرية. وكما يفخر الاستراليون بما تحتويه بلادهم من غنى الطبيعة فهم يفخرون برموز الفن والثقافة الذين وصلوا الى العالمية. وباتت منازل هؤلاء محجات للقاصدين وابرزهم الممثلة الشهيرة نيكول كيدمان صاحبة البيت الفخم فوق احدى التلال المطلة على سيدني.
    وقد أعلنت جماعة الحفاظ على التراث الاسترالي «ناشيونال ترست أوف استراليا» اعتبار النجمة نيكول كيدمان والنجم السينمائي راسل كرو من «الكنوز الوطنية الحية». ومن بين15 اسما جديدا ضمت لائحة ناشيونال ترست ايضا لاعب الكريكيت ستيف واج والعداء جون لاندي ولاعب التنس باتريك رافتر وماري بشير (من اصول لبنانية) حاكمة ولاية نيو ساوث ويلز من الكنوز الوطنية الحية

  2. #2
    الصورة الرمزية kuwaitstar
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    01- 2005
    العمر
    54
    المشاركات
    256
    الصخرة الحمراء.. حافظة أسرار الأستراليين




    لا يزال الجدل قائماً حول مكتشف ذلك التكتل الصخري الفريد والغريب في الصحراء الاسترالية المحرقةً، حيث يتراوح الفضل بين المستكشف البريطاني إرنست جايلز في عام 1872 والأوروبي ويليام جوس في عام 1873. ولكن من المؤكد أن الصخرة اكتسبت اسم صخرة «آييرز» تيمناً بحاكم جنوب استراليا، الذي لم يقم بزيارة الموقع على الاطلاق. واشتهرت الصخرة الحمراء باسم «أولورو» في لغة السكان الأصليين، الذين ينحدرون من سلالة أنانجو، بعد أن أعادتها إليهم الحكومة الاسترالية عام1985 بموجب اتفاق وافق فيه السكان الأصليون على تأجير الموقع الذي ادرج على قائمة التراث العالمي، للحكومة الاسترالية لمدة99 سنة كي يتم تحويله إلى متنزه وطني. ويثير التكوين الصخري الضخم مخاوف كثير من السياح الذين غالباً ما يقومون بإعادة قطع الحصى التي يأخذونها معهم كتذكار من متنزه «أولورو كاتا تجوتا» الوطني وانتشرت في العقد الأخير قصص كثيرة يحكيها سياح اخذوا تذكارات من هذا الموقع المقدس للسكان الأصليين. ويقوم زوار بتسلق الصخرة الملساء، التي تقبع على ارتفاع 345 مترا، ولكن ضمن شروط وقوانين محددة. فلا يسمح بتسلق الصخرة خلال درجات الحرارة العالية أو الرياح القوية أو العواصف الرملية. كما يمكن، بموجب الاتفاق الذي عقد بين قبائل الأنانجو والحكومة الاسترالية، إقفال الموقع أمام السياح كي يتسنى للأنانجو ممارسة طقوسهم الدينية والثقافية، وعادة ما يغلق الموقع ليوم واحد عندما يموت أحد أفراد القبيلة. وتطلق قبائل الأنانجو على الذين يتسلقون صخرة أولورو لقب «النمل الأسود»، في وصف للشكل الذي يتخذه متسلقو الصخرة بعناء في صف واحد خلف بعضهم البعض. وتستغرق رحلة صعود وهبوط الصخرة حوالي الساعتين لدى أولئك الذين يتمتعون بلياقة جسدية جيدة، ومن 4 الى6 ساعات لعديمي اللياقة. وخلال الخمسين سنة الماضية مات أكثر من 60 شخصا أثناء تسلق الصخرة جراء إصابتهم بأزمات قلبية أو تعرضهم لدرجات حرارة الصحراء المرتفعة، وأيضا بسبب الابتعاد عن سلاسل الأمان أو السقوط من فوق السطح الأملس.
    التعديل الأخير تم بواسطة كنوز ; 13 - 03 - 2005 الساعة 12:58

  3. #3
    الصورة الرمزية كنوز
    Title
    عضو شرف
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    المشاركات
    3,186
    فعلا استراليا تستاهل الزيارة و حلوه بالطبيعة
    و هي بلد مريح للعائلات و مسلي جدا
    و هذه صور أخرى لها























    شكرا اخوي نجم الكويت

  4. #4
    الصورة الرمزية عاشق السمراء
    Title
    "رجل عادي جدا"
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    المشاركات
    21,307
    مساااااااااااااء جميل ...


    شكرا جزيلا ..... هذه استراليا طلعت شي !!

    يخليك ربي على هذه الرحلة الجميلة ......!!

  5. #5
    الصورة الرمزية kuwaitstar
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    01- 2005
    العمر
    54
    المشاركات
    256
    والله بصراحه حلوة حلوة
    والي ناوي يروحلها انا مستعد ازيده معلومات قويه فيها ...
    حتى الصور عندي كثير منها بس اغلبها شخصيه اخاف احطها بالمنتدى ...انشهر اكثر بالانترنت هيهيهيهيه

  6. #6
    الصورة الرمزية kuwaitstar
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    01- 2005
    العمر
    54
    المشاركات
    256
    والاخت كنوز ما قصرت حطت الي انا كنت بحطهواكثر كثر الله خيرها

  7. #7
    الصورة الرمزية الأدميـــرال
    Title
    نبض متألـق
    تاريخ التسجيل
    12- 2003
    المشاركات
    3,525
    مسااااااااااء الخــــــير........

    تشكر نجم الكويت عالموضوع الجميل عن
    أستـــــرالـــيـــــا بلد الطبيعه والجمال.
    فعلا أستراليا بلد جميله وجذابه لكل زائريها .
    واناأقمت فيها فتره الثلاث أشهر ورأية فيها
    كل الجمال طبعا بعد سفر ما يقارب 17 ساعه
    وصلنا الى مطار لونسستن ومن ثم طرنا بالطيران
    الداخلي الى مدينة هوبرت الرائعه واللذي يسموها
    أهلها بالجنه الطبيعيه أي أن طبيعه خلقها الله تعالى
    ممنوع فيها الزرع أو القطف وحتى جمع الأوراق من
    تحت الشجر طيبون اهلها جدا جدا تلاقي فيهم التعاون
    وحب تقديم الخدمات طبعا الجو ممطر وبارد في فصل
    الشتاء حتى توصل درجة الحراره الى 2 درجه تحت الصفر
    وفي فصل الصيف تصل الى 12 درجه تقريبا أو أقل
    بها توقيتين شتوي وصيفي والفارق بينهما ساعه كامله .
    ذهبنا خلال هذه الفتره الى أماكن عديده منها الجبل
    المشهور بعلوه واللذي يملاه الثلج خلا فترة الشتاء
    وللأسف لا يحضرني أسمه حاليا وأسفل الجبل سوق
    ريفي جميل تجد فيه حب التبضع والاستطلاع .
    ولي عوه .


  8. #8
    الصورة الرمزية عذبة المشاعر
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    02- 2005
    العمر
    40
    المشاركات
    141
    مكان في قمه الجمال


    ان شالله ازوره

  9. #9
    الصورة الرمزية kuwaitstar
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    01- 2005
    العمر
    54
    المشاركات
    256
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عذبة المشاعر
    مكان في قمه الجمال


    ان شالله ازوره
    هلا اختي عذبة المشاعر...
    اذل فكرتي بزياره هذا البلد ...ماعليك سواء انت تخبريني هنا
    وانشاء الله انا راح اساعدك من ناحيه الفنادق والحجز واماكن المهمه والاسواق
    وهم اذا اردي ان ازودك بالصور هم انا حاضر لكي ولكل اهل نبض المعاني

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML