النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: حكايات إيسوب - الحلقة 1 (الزمن يحل المشكلات )

  1. #1
    الصورة الرمزية كنوز
    Title
    عضو شرف
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    المشاركات
    3,186

    حكايات إيسوب - الحلقة 1 (الزمن يحل المشكلات )

    تتضارب الاقوال حول شخصية هذا الرجل فمنهم من يقول خرافيه و منهم م يقول شخصية يونانية شعبيه من اصحاب الحكايات باليونان – و من كثرة ما يردد اليونانيون الحكايات الشعبية و المغزى الاخلاقي لها يقال أنها نسبت لشخصية خرافية اسمها إيسوب .

    ومعظم الحكايات الخرافية نراها بالغالب تدور حول الحيوانات وممكن القول بأنها الأصل و تحمل بالغالب طابع شعبي و الاغلب تحوي مغزى اخلاقي عند تفسيرها .

    اسرد لكم سلسلة حكايات إيسوب و لكل منها مغزى أخلاقي – تعالوا معي لنبدأ أولى حلقاتنا :
    الزمن يحل المشكلات :
    كان الثعلب يتضور جوعاً و يبحث عن أي شي يسد رمقه عندما رأى تجويفاً كبيراً في شجرة بلوط بها وجبة طعام تركها الرعاة ليتناولوها بعد القيلولة , فزحف الثعلب و التهمها كلها , و عندما امتلأت معدته و انتفخ جسده لم يستطع الخروج من التجويف فأخذ يصيح و ينتحب و سمع صياحه ثعلب آخر كا ن يمر بجنبه , فساله ما حدث فحكى له الثعلب القصه فرد عليه : " إبق كما أنت حتى تجوع و تعود معدتك لطبيعتها و ينتهي إنتفاخ الجسد و عندئذ سوف تخرج بكل سهولة ....... "
    المغزى الأخلاقي : إن الزمن كفيل بحل المشكلات الصعبة
    وإلى حلقات قادمه

  2. #2
    هلا بكوز النبض
    الظاهر انك بتدخليني ندمن حلقات مسلسلك

    بالتوفيق يا رب

  3. #3
    الصورة الرمزية كنوز
    Title
    عضو شرف
    تاريخ التسجيل
    11- 2002
    المشاركات
    3,186
    شكرا اخوي رحال على الرد
    و فعلا سلسله تستحق القراءه
    ولكن بإنتظار تجاوب باقي الأعضاء
    تسلم اخوي

  4. #4
    الصورة الرمزية عاشق السمراء
    Title
    "رجل عادي جدا"
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    المشاركات
    21,307
    مساااااااااااااء جميل ...
    ونحن نستمع ونستمتع !!
    تقديري لك ........ كنز النبض!!

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML