بدون تعليق
ما أقدر بقطع الاتصال وراح أفكررررررررررررررررر
تحياتي مهديان
تمسكت بالحياة قدر ما استطاعت ... من أجل ابنتها الصغيرة .. و زوجها الذي أحبها بجنون ...، لكنها لم تستطع الصمود أكثر .. فقطعت تلك الأنفاس التي كانت تصلها بعالمها الصغير ...، تركت لطفلتها بضع مذكرات كتبتها في أيامها الأخيرة ..، أصرت في تلك الأوراق أنها تحبها ..، و أنها لم تكن تملك قرار موتها .. ووو .. و غير ذلك من الكلمات التي لم تقرأها الطفلة حتى بلغت الواحدة و العشرون من عمرها ....، كان والدها يحكي لها ذكرياته ... و ..
كم هو الأمل عليل .. عندما تقف الأيام .. و نفارق من نحب .. و يصبح الواقع ذكريات ..، و الطفلة التي كبرت .. ما زالت ترسم علامات الدهشة بين جبينها ..، في عينيها الدامعتين ...
أكملوا إن استطعتم أن تكملوا .......... و لتكن النهاية بين أيديكم .. فقد نفذت مني الكلمات ....
اختكم :
بدون تعليق
ما أقدر بقطع الاتصال وراح أفكررررررررررررررررر
تحياتي مهديان
مسااااااااااء جميل ..مرارة كبيرة ذاقتها تلك البنت ..!!ولا يجب علينا أن نبقى .. هكذايجب على الامل أن ينير لنا الطريق !!تحية لك بحرينية .. !!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)