هناك كانت تيمرة البابلي تقف عند شط العرب وتقول لمن نحكي جراح العراق دامنا تحارنا على هذه البقعه التائهه من الزمن
زها انت ايها الأستاذا الراقي في خلق المشاكل واحياءها
لقد فتحت جراح تيموره
واعدت حزن الماضي
مبدع حتى في فكرك سيدي
انحني انحناة تقدير لما انت تنزفه