.

[
لملمة شتـآت ]
الإصدار الأول













ذِكْرَيَاتٌ لَمْ تَزَلْ فِيْ مَآقِيْنَاْ وَفِيْنَاْ .. قَدْ تَنَاْدَتْ وَتَنَاْمَتْ ،
أَيْقظَتْ
حُبًّا دَفِيْنًا .. دَاْعَبَتْ حَسَى رُؤَاْهَاْ ،
عَزَفَتْ
لَحْنًا حَنُوْنًا ..
يُشْعِلُ اَلْأَشْوَاقَ طَوْرًا .. وَيُثِيْرُ اَلدِّفءَ حَيْنًا







أَحْيَانًا عِنْدَمَاْ نُفَكِّرُ عَمِيْقًا، تَطْفُوْ إِلَى اَلسَّطْحِ
ذِكْرَيَاْتٌ قَدْ
دُفِنَتْ مُنْذُ أَمَدٍ
فَتُوْقِظُ تِلْكَ اَلذِّكْرَيَاتِ اَلَّتِيْ ظَلَّتْ تَرْقُدُ
فِيْ اَلْحَنَاْيَاْ
فِيْ بَيَاْتٍ مُتَقَطِّعٍ لَاْيَخْلُوْ مِنْ أَرَقٍ يُجَدِّدُهُ اَلْحَنِيْنُ..
صَوْتٌ يَصْرُخُ
بِعُنْفُوَاْنٍ ..يُنَاِدِيْ عَلَيْهِمْ
فِيْ وَسَطِ ذَلِكَ اَلْوَاْدِيْ
اَلَّذِيَ جَمَعَ كُلَّ لَحَظَاْتِنَا مَعَهُمْ !





وَلَمْ يَعُدْ بِهِ سُوَى بَقَاْيَاْ مَحَاْبِرِهِمْ
وَأَشْلَاءِ أَقْلَاْمِهِمْ مُبَعْثَرَةً ..
كَأَطْلَالِ مَدِيْنَةٍ بَاْئِدَةِ
فَجَمَعْنَاْهَاْ وَلَمْلَمْنَاْ
شَتَاْتَهَاْ
نُهْدِيْهَاْ إِلَيْكُمْ قُرَّائَنَا اَلْأَفَاضِلُ
عَسَاْهَاْ تَنَاْلَ إِعْجَاْبَكُمْ وَتَنْتَفِعُوْنَ بِهَاْ
فَنَحْسَبُهَاْ قَدْ خَرَجَتْ مِنْ
قُلُوْبٍ صَاْدِقَةٍ
لِتَصِلَ إِلَى قُلُوْبِكُمْ بِإِذْنِ اَللِه !








وَلأُوَلِئْكِ اَلَّذيْنَ غَاْبُواْ عَنَّا ..
نُهْدِيْهُمْ رَصِيْدَ
حَسَنَاْتِهَاْ اَلْجَاْرِيَةِ بِإِذْنِ اَللهِ ..
فَلَمْ وَلَنْ تَنْسَاْهُمْ أَرْكَاْنُ حَمْلَتِنَاْ .. اَلَّتِيْ أَحْيَوْهَاْ
بِنَبْضِ عَطَاْئِهِمْ !








[ لملمة شتـآت ] الإصدار الأول





وللإستعراض على شكل فلاش
/
http://download.alfadela.net/1431/shtaat.rar






بصيغة pdf رابط مباشر

http://download.alfadela.net/1431/majalh2.pdf


رابط ملف مضغوط

http://download.alfadela.net/1431/majalh2.rar


بصيغة word رابط مباشر
http://download.alfadela.net/1431/mjalh2.doc


رابط ملف مضغوط
http://download.alfadela.net/1431/mjlah.rar










حَملةُ الفضيلةِدَعوةٌ لإحياءِ القيمِ الفاضلةِ



.