النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: قرات لكم من الادب العالمي اليزابيث بيشوب

  1. #1
    الصورة الرمزية فاطمة عزالدين
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    06- 2005
    المشاركات
    122

    قرات لكم من الادب العالمي اليزابيث بيشوب

    Elizabeth Bishop
    (1911-1979)

    العائدة بعد سنوات وكأنها لم تغب...
    اليزابيث بيشوب رائدة في الشعر الأميركي
    على رغم تأثر الشاعرةالأميركية المعاصرة اليزابيث بيشوب بشعراء كبار أمثال "وليام وردرث ورز", "والسستيفنز", "أميلي ديكنسون" و"مريان موور", إلا ان مفهومها لشعر جمح بعيداً مما كانسائداً بين شعراء الرعيل السابق.
    فالشعر عندها شيء خالصومجرد, قائم بذاته ولذاته, ولا ينطوي على أي ادعاءات أو تأويلات أدبية أو أخلاقية. ولطالما عبّرت الشاعرة عن نفورها الشديد من الاحتفاء بمقدرة الشعر وطاقاته المؤثرةوالخارقة, مؤكدة ببساطة بالغة أنه في الأغلب شيء عقـيم وعبثي وعديم النفع. ولعلّتطرفاً في الرأي كهذا يحمل في طيّاته مقولة "أوسكار وايلد" عن ضرورة تحرير الشعر منربقة الوعظ.
    تعود اليزابيث بيشوب الىالواجهة الان بعد صدور طبعات جديدة من اعمالها الشعرية وكأنها لم تغب كل تلكالسنوات. وقد لقّبها النقاد بشاعرة "العين", إذ كانت ترى ما لا يُرى وتقول ما لايُقال. فبينما كان شعراء أمثال "والس ستيفنز" و"هارت كرين" يؤكدان تفوق الشاعرالذهني والروحي على بحر الموت, كانت تقف هي على ضفة مقابلة, خائرة القوى, مقهورة, عاجرة, وقد تراءى لها هذا البحر في مناماتها جياشاً, قاسياً, جباراً وعازماً علىتدمير الجميع. لم تحظَ "بيشوب" (على غرار الكثير من الشعراء) بالطفولة المُثلى. فبداياتها كانت مرتبكة, مشتتة, ومملوءة بالمعاناة. وبسبب وفاة والدها المبكرة وهيلم تتجاوز بعد الثمانية أشهر, والنوبات العصبية المتلاحقة التي ألمّت بوالدتها عقبذلك, فإنها أرغمت على التنقل للعيش في بيوت أقارب وأجداد, مسلوبة الإرادة, عليلةالجسد والفؤاد, وفاقدة لأي بارقة أمل في رؤية أمها مجدداً بعد أن تمّ ادخالهانهائياً الى مصح في كندا لتموت وحيدة هناك.
    منذ مطلع سن المراهقة, كانتالقراءة والكتابة والنشر هي هاجس "اليزابيث" الوحيد.
    آنذاك كانت فرغت من قراءة "ويتمان" و"هوبكنز" وغيرهما, وعمدت الى نشر بعض أعمالها المبكرة في مجلة مدرسية. وعلى رغم انها كانت تطمح الى مستقبل في عالم الطب, إلا أنّ شغفها بالشعر, وتؤثرهاالعميق بالشاعرة "مريان موور" (التي أصبحت صديقتها في ما بعد) وعشقها للسفروالمغامرة, حثتها جميعاً على المضي في عالم الأدب والابداع لتضحي في ما بعد شاعرةمرموقة. أسفارها وترحالها بين بلدان عدة كإنكلترا وفرنسا وشمال أفريقيا وجنوبأميركا واسبانيا وايطاليا وغيرها أغنت تجربتها الشعرية, وأشبعت "عينها" النهمةتاركة بصمة فريدة على معظم نتاجها. وإذا كان ثمة من محفز أساس أو شرارة أولى لإشعالفتنة الكتابة, فإن مجمل أشعار "بيشوب" تشي بأن "المكان" بلا ريب بسحره وسطوتهوجاذبيته هو من أشعل فتيلها من النظرة الأولى. لكأنه مفتاح الإلهام الأول الذي فيرحابته تتواتر عناصر القصيدة, وبقدرته السحرية يتجلى الكثير من الأحاسيسوالانفعالات, ما يستفز قريحة الشاعرة ومخيلتها. وليس أكثر دلالة على ذلك مما تضمرهبعض عناوين مجموعاتها الشعرية من اشارات واضحة اليه مثل: "الشمال والجنوب", "جغرافيا 3" و"أسئلة الترحال", وكذلك الأمر بالنسبة الى بعض عناوين قصائدها مثل: "الخريطة", "فلوريدا", "البرازيل", "لص بابل", "الموت الأول في نوفاسكوشيا", "رحلةبحرية الى انكلترا", "الذهاب الى المخبز", "المسمكة", "النوم على السقف" الخ...
    واللافت ان شروعها المبكرفي الكتابة أولاً, وظهور الكثير من قصائدها في مجلات شهرية وفصلية مهمة كمجلة "شعر" و"نيويوركر" ثانياً, لم يغرّاها وبالتالي يحرّضاها على الإسراع في تحقيق رغبتها فيتبني مجموعة أولى. ولا غرو من ذلك, فالشاعرة قد عُرفت بهوسها الشديد في نقدهالذاتها وبتأنيها المفرط في مراجعة كتاباتها, ولذلك فإن مجموعتها الشعرية الأولى "الشمال والجنوب" لن ترى النور حتى عام 1946, أي وهي في الخامسة والثلاثين منالعمر, وذلك بعد فوزها في إحدى المسابقات الشعرية. ستلي هذه المجموعة مجموعات ثلاثفقط على مدار حياتها, تفصل الواحدة منها عن الأخرى مدة زمنية لا تقل عن العشر سنواتوهي على التوالي: "ربيع بارد" 1955, "أسئلة الترحال" 1965, و"جغرافيا 3" 1976, اضافة الى بعض القصائد غير المنشورة والترجمات وكتابات الصبا التي ظهرت لاحقاً فيعام 1983 ضمن "مجلد الأعمال الكاملة 1927 - 1979". نتاج قليل نسبياً لصاحبة صيتذائع, إلاّ أنه علامة فارقة في الشعر الأميركي المعاصر, وتحفة فنية سلبت لبّالجميع.
    منذ ديوانها الأول والذيضمّ أشهر قصائدها مثل: "النصب التذكاري", "الديوك", "الجبل الجليدي الوهمي" و"السمكة" تألقت بيشوب بشغفها في تناول موضوعة الأسفار والرحلات, وبأسلوبها الوصفيالمبهم والمجازي, وبعاطفتها المتحفظة والمتماسكة إزاء الرومانسية المغالية في البوحوالإسهاب. ونظراً للشهرة التي نالتها, فإنها عُينت مستشارة لقسم الشعر في مكتبةالكونغرس الأميركي عام 1949. وفي عام 1956 حازت مجموعتها الثانية "ربيع بارد" جائزةبوليـتزر.
    ولا شك في أن "البرازيل" كانت محطة مهمة في حياة الشاعرة على الصعيدين الشخصي والإبـداعي. فـقد أمضـت فيـهابرفــقة عشيقها "سورس" (الذي انتحر لاحقاً في نيويورك) مدة لا تقل عن الخمسة عشرعاماً الى ان انتقلت نهائياً الى الولايات المتحدة في عام 1969 للتعليم في جامعةهارفرد. ولن يكون في وسعنا تقويم تجربة بيشوب الشعرية والإحاطة بما خلّفته قصيدتهامن جذور وأصداء, في منأى عن الحقبة الزمنية التي عاشت فيها الشاعرة وما كان يكتنفساحتها الثقافية من هموم وصراعات ومواقـف متباينة في مجال الفنون والأدب عموماً, والشعر خصوصاً. وإذا تأملنا بنظرة بانورامية أربعينات القرن الماضـي في الولاياتالمتحدة, واطلعنا على ما كان يدور بين بعض شعرائها من نزاعات ونقاشات ومراسلات لجهةالعمل على التغيير الجذري لمفهوم "الشعر الرمزي" السائد آنذاك والذي كان يضطلعبريادته شعراء أمثال: "ت.س.إليوت", "تايت", و"نترز" و"رانسوم", لوقعنا أقلها علىثلاث محاولات جوهرية للتجديد في مفهوم الشعر, ولن يسعنا هنا التطرق اليها, إلا أنهافي مجملها كانت تجمع على قضايا مثل: الحاجة الى لغة شعرية جديدة والحاجة الىالتجريب. وأبرز شعراء هذه المرحلة الذين ضاقوا ذرعاً بالرمزية وبأفقها الضيّق فيالشعر هم: "والس ستيفنز", "وليام كارلوس وليامز", "فروست", "باوند", "شوارتز", "جريل", "لوول" وغيرهم, ففي عام 1948 كتب "ستيفنز" الى "شوارتز" يقول ما معناه: "الشعر هو لا شيء إن لم يكن تجربة في اللغة" تجربة تطاول المضامين والمفردات. فيالماضي, في عالم المطلق المزعوم, كان المشهد المسرحي يعدّ ناجزاً إذ كان يردد ماكان مكتوباً في النص, أمّا اليوم فالمسرح تغيّر. من بعد "أينشتاين" و"هايزنبرع" و"هايدغر" وغيرهم ممن ساهموا في نظرية النسبية, فإن الشعر الحديث لم يعد في مقدورهأن يكون دلالة بحتة أو مجرد رمز لنظام قائم على قيم ثابتة".
    وفي كتاب "العمى والبصيرة" لصاحبه الناقد الأميركي المعروف "بول دي مان" نجد الكاتب يفرق بين "الرمزية" التيهي ليست أكثر من اشارة ساكنة الى عالم تمت معرفته من قبل, إشارة تقوم على مبدأتـكريـس المُعـتقد بالرمز وبين "المجاز" الذي هو في نظره أكثر إيحاء وانفتاحاً علىالسؤال والاكتشاف, وأكثر قدرة على اثارة الأفكار من خلال رفضه "المطلق" الذي تنطويعليه "الرمزية".
    وما قاله الشاعر "دلمورشوارتز" في هذا الخصوص في مقالته عن "آلن تايت" عام 1940 لا يقل شأناً, ومما وردفيها: "وإذ يحلّ الرمز محل الفكرة, فإنه يبقى عاجزاً عن الايحاء بالانطباعات والصورالتي تستمد منها هذه الفكرة وجودها المثير". وقد ذهب الأمر بهذا الأخير الى حدكتابة مقالة في عام 1947 بعنوان: "ديكتاتورية ت. س. اليوت الأدبية" - رباعيات أربعكانت صدرت في عام 1943 معتبراً فيها أن معظم أحكام إليوت وانتقاداته للعالم انما هيمحض رؤى وتصورات شاعرية ذاتية وفي الأغلب وليدة أفكار مسبقة واختبارات على المستوىالفردي وحسب, مستطرداً فيها بالقول ان ديكتاتورية اليوت هي نتيجة لموقف وسلوك ولهجةانتهجها الشاعر, مُتيحاً لمستحباته ومكروهاته الذاتية وللاهوته الخاص أن تمررجميعها تحت غطاء "موضوعية" ما هو جمالي.
    والجدير ذكره أيضاً في مايخص مرحلة الأربعينات هذه, هو مسألة اختلاط الدين بالشعر وكذلك بالنقد حتى بدا منالسهل اتّهام أصوات كانت تلقّب نفسها بـ"النسبوية" أو "الإنسانوية" بالكفر. ومن هنااستحقت اعتبارها المميز والفريد تلك الأصوات التي صدحت عالياً آنذاك مطالبةبالتجديد, ومن بينها طبعاً صوت "اليزابيث بيشوب" المؤثر.
    لقد كانت للشاعرة الشابة فيحينه قصائد توازي أشعار "ستيفنز" في التحريض الفكري والميل نحو التأمل, وأشعار "جريل" في تركيز الاهتمام على شخص المتكلم. وهذا ما أهلها لتقود موجة انقلاب غيرمعلنة على الشعر القديم برمّته محتوى ولغةً ونظريةً.
    مساهمتها الأساسية في موجةالتحديث هذه أكثر ما تجلّت في أسلوبها الشعري, إذ لقصيدة "بيشوب" خصوصية فريدة أولنقل أسلوباً مميزاً عمدت من خلاله الى طرح الكثير من الأسئلة والمفاهيم والمواقفالمتعلقة بالحياة والشعر, والى اثارة الشكوك حول بعض أفكار بدت من المسلّمات, وهوما يتمثل في ثنائية الحوار الدائم القائم بين كم من المفاهيم مثل: الظاهر والباطن, العرضي والمطلق, الأصل والصورة الخ... ففي قصيدة "الخريطة" مثلاً تتجلّى هذهالثنائية في الإشكالية القائمة بين الشيء ورمزه, وذلك من خلال مقارنة الأرض وظلالهاالحيّة بتلك الخطوط والبقع والألوان الميتة في الخرائط. وها هو "ماء الخرائط أكثرسكوناً من اليابسة". وفي قصيدة "الجبل الجليدي الوهمي" نقع على ثنائية مماثلة, وهيهذه المرة بين الشيء وايحاءاته, فقد تعمّدت الشاعرة الخلط بين مرأى سفينة ومرأى جبلجليدي في البحر "هذا مشهد يمنحه بحار عينيه". هنا تبدو الرؤية المطلقة, الواضحة, والمتيقنة شبه مستحيلة, فالجبل الجليدي كالروح مكوّن من عناصر تصعب رؤيتها! والسمكةالتي اصطادتها الشاعرة في قصيدة "السمكة" ثم عادت وأطلقت سراحها, ما هي إلاّاستعارة أخرى لإشكالية أخرى في وسعنا فقط معرفة العالم الطبيعي لا امتلاكه! وماالوصف المادي الدقيق للسمكة الذي تناول شكلها ولحمها ولونها ونظرتها وشفّتها إلاتشديداً على أنه مهما تناهت معرفتنا بالخواص الطبيعية لهذا الوجود, فإن هذا لايمكنه أبداً الغاء امكان وهميته واستحالته.
    وأخيراً وليس آخراً, فإنقصيدة "تمرين بسيط" تنطوي على مقارنة بصيغة شعرية بين ما هو متخيل وما هو واقع فيمحاولة للتكييف بينهما. هذه الجدلية الدائمة في شعر بيشوب أفسحت مجالاً للقلبوالعقل في أن يتفاعلا معاً لحظة التأمّل. فالنصب التذكاري في احدى أهم قصائدها, فيجزء منه يودّ أن يكون نصباً فحسب وبلا أبعاد, إذ "لا وجود للبعيد, ونحن بعيدون ضمنالمشهد", وفي جزئه الآخر هو أكثر حقيقية وحيوية بخشبه الذي تفوق قدرته على التماسكقدرة الغيم والبحر والرمل. فالنصب "اختار لنفسه هذا السبيل لينمو لاليتحرك".
    قصائد "بيشوب" تحف حقيقية, وعلى رغم ان بعض النقاد كان أغفل أهميتها واعتبرها تقليدية وغارقة في الوصف, إلاّأن كثيراً منها ينم عن عمق ادراك ومعرفة وثقافة عالية ومحاولة لنبذ المألوف والسائدوبصورة خاصة, عن مقدرة على اثارة أسئلة الحياة الكبيرة من خلال التفاتات ذكيّةوثاقبة الى شؤون الحياة الصغيرة. وفي ما يخصّ الوصف فلا غلو في القول انه كانتللشاعرة عين رائدة لا يُخفى عليـها حـتى ولا رائد العـين.
    "فن وحيد" هي الأكثر من بينقصائد مجموعتها الأخيرة "جغرافيا 3" وروداً في الأنطولوجيات, لذا ارتأينا ترجمتها, اضافة الى قصيدة أخرى بعنوان "تمرين بسيط" من مجموعتها الأولى "الشمالوالجنوب".

    أمال نوّار / أوهايو - الحياة -

  2. #2
    الصورة الرمزية طفل الرصيف
    Title
    نبض نشيـط
    تاريخ التسجيل
    10- 2006
    العمر
    37
    المشاركات
    361
    فاطمة

    شكرا
    على هذا الجهد الكبير
    وعلى إطلاعنا على الحياة الأدبية
    لرائدة الشعر الأمريكي بيشوب ولكن لو نقف بين
    أسطر مرحلة تأثر الدين بالشعر في
    إحدى مراحل الأديبة كم
    وددت لو أنني
    أعرف ماذا
    سيكون موقفها من بابا الفاتيكان لو أن تلك الكلمات
    قد ظهرت في عهدها أو أنها قد عاشت في
    حاضرنا لا أعلم فقط مجرد استفهامات
    تدور في ذهني الصغير

  3. #3
    الصورة الرمزية عاشق السمراء
    Title
    "رجل عادي جدا"
    تاريخ التسجيل
    05- 2002
    المشاركات
    21,307
    مسااااااااااااااء جميل!!

    شكرا لك فاطمة .. على هذا المقال الادبي .. !!

  4. #4
    الصورة الرمزية حنين للحب
    Title
    نبض نشيـط
    تاريخ التسجيل
    07- 2006
    المشاركات
    708
    ثانــــــــــــكس اختي فاطمه على الموضوع الراااائع
    يعيطكِ العافيه على مجهودكِ الرووووووعه
    تسلمين حبيبتي

  5. #5
    الصورة الرمزية فاطمة عزالدين
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    06- 2005
    المشاركات
    122
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طفل الرصيف مشاهدة المشاركة
    فاطمة


    شكرا
    على هذا الجهد الكبير
    وعلى إطلاعنا على الحياة الأدبية
    لرائدة الشعر الأمريكي بيشوب ولكن لو نقف بين
    أسطر مرحلة تأثر الدين بالشعر في
    إحدى مراحل الأديبة كم
    وددت لو أنني
    أعرف ماذا
    سيكون موقفها من بابا الفاتيكان لو أن تلك الكلمات
    قد ظهرت في عهدها أو أنها قد عاشت في
    حاضرنا لا أعلم فقط مجرد استفهامات

    تدور في ذهني الصغير







    نعم صديقي افهم واقدر ما تفكر فيه


    نتمنى ان نعرف اراء هؤلاء المثقفين والذين نحب حروفهم


    هل هم على انفتاح معرفي يتيح لهم فهم الاخر ونقده بشكل موضوعي


    السؤال انا عندي اخي الكريم


    هل نحن اجدنا تقديم انفسنا كما يجب لهذا لااخر


    هل قصرنا ؟؟؟؟

    هل اخطأنا ؟؟؟؟؟


    هل نقوم دائما بعلمية نقد للذات ؟؟؟؟؟



    هل مستعدين نحن للانفتاح كما يجب على الاخر ايضا ؟؟ظ



    شكرا اخي الكريم لمرورك الطيب

    تحيتي

  6. #6
    موضوع رائع أختي فاطمة سلمتي ويعطيك الف عافية

    أخت عاشق السمراء

  7. #7
    الصورة الرمزية فاطمة عزالدين
    Title
    نبض جديــد
    تاريخ التسجيل
    06- 2005
    المشاركات
    122
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أخت عاشق السمرا مشاهدة المشاركة
    موضوع رائع أختي فاطمة سلمتي ويعطيك الف عافية

    أخت عاشق السمراء

    اهلا

    بالاخت الكريمة

    شكرا على المرور الجميل
    تحيتي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML