إلى متى.. سأردد دوماً
أني على عتبات اشتياقك
قارئة أنا.. لكفك وفنجانك
أقراء تراتيل الشوق
فتجذبني لسماع.. همساتك
المكتوبة بشوق ٍعلى صفحات أيامك
تبهرني حروفك.. المترفة
المتناغمة مع.. ألمي
المتعطشة دائما.. للؤمي
ليس بالرغم عني.. أنما حين أشاء
أن تكون ضمن كوكبتي
لا أحب التسول..
ولا أطلب منك الحضور!!
فأنا..هناك.. حيث لا يراني
سواك..أنظر..نعم الآن
وقد رأيتني..أتسمع صوت
دندنتي
مرددة لا ..لا.. لن..أخضع لو فقدتك لأخر أيامي!!!
أيتها الأصايل..كم يسعدني أن أكون
أول الحاضرين..لتسجيل الإعجاب بكلماتك
كوني بخير دائم,,
وتقبلي مروري ...هنـــــــــــــا...