قال الله تعــالى (( إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا
الله لعلكم ترحمون)) الهجر والقطيعــــة كبيرة من كبائــــر الذنــــوب...
ربمــا المعتدي في لحظــة غضب وفعل ما فعل أو ربما أنه أحسس
بخطأه الذي أرتكبــة وبطريقتــة الحاليــة أراد أن يصحح ما أقترفــــة
دائما مراقبة صغائر الأمور وسلبياتها تؤرق الناس تجعلهم في شتات
حتى يصل بهم الحـــد للتفكير السلبي الدائم بعيداا عن الأيجابيــــة ...
وعلى المسلم أن يسامح ويعفي عن أخيــــه المسلم وكل منا سوف
يدفن في قبره وينال حسابــه وما فعل ...وقد كان الرسول صلى الله
عليه وسلم المثل الأعلى في سمو الخلق وكرم الطباع وسماحة النفس،
وإنه يجلس إلى أعدى أعدائــــه وخصومــــه حتى يأسر قلوبهم بأخلاقه وسجاياه.
فأين نحن الآن من هذه الخلق والسجايا ،، ههههه ونرى الناس سكارى وما هم بسكارى
في تعاملهم وعفوهم وسماحتهم ...
قال الله تعالى (( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل عملا صالحا وقال إنني من المسلمين
ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينكـ وبينـه عداوة كأنــه ولي حميم
وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم )) صدق الله العظيم .
هنا لونــا من التأديب الإلهي أدفع بالتي هيه أحسن فأن معالجـــة المشكلات والأحقاد والخصومات
بالطرق الوديـــة الحسنــة تؤثــر على الخصوم تأثيرا بالغاً ههههههه هذا إن لم يكن في طباعهم شذوذ
عن المزاج العام ....
ففي سؤالكـ 2 (( ماذا يدل بافعاله هذه ... هل هو تحدي لك بانه افضل منك .... ام اعتراف بغلطه بصوره غير مباشره ..؟؟
فلربما لأ في طرف السؤال الأول
ونعم في الطرف الآخر
ولكن وجود التفكير الأيجابي والقدرة على الصبر وكظم الغيض الذي يتفرد بها الأفذاذ والعظماء تعتبر كنزا خلقيا عظيما
وأن دل فانما يدل على أن صاحبـــة ذو شخصيـــة قويـــــة وإرادة حديدية وسيطرة على العواطف لا تُغلب وبهذه الطريقــــة تحسس
الطرف الآخر المخطي بالخطأ الذي أقترفـــة ...
3 ... هل جرحك الذي سببه لك سيختفي برؤيته .. !! ام انه سيزيده الما وااااهات ..!!!
ههههههه آهات الزمن كثيره ومتنوعـــة الأطراف والطرق والجروح تيجي وتروح هههههه
ولكن الصلح خير والترفـــع والتسامح خلق عظيم
وعـــاملهم بالحسنــى والصفــح الجميــــــل .....
أعتذر ع الأطـــــالة ،،،
يعطيكم العافيـــــة ..