فانني منذ الجنون وحتى الطفولة
ما زلت أدعي البطولة....!
أسمح لي بتهنئة هذا المساء
حيث حملك إلي
وانتشلني من صمتي
وحد سيفه المسلط على عنقي
لأرتمي بين شعاع وفي
وأزاهير ربيع تضمني
حتى انتشي من فرح
وأترنم للحنك والحرف
سعدت جدا هذا المساء لقرأت قصيدتك
وبأني أول الواصلين لضفاف حرفك
لأشكرك على ما منحتني إياه بقراتي هنا,,
دمت بكل الخير