تسلم
القصيدة رائعة
تقبل تحياتي
ورد المنى
ياملاكي اسكبي الفرات بقلبي
إنَّ عيش الخلود طعمُ الصديدِ
حيثُ ما أنتِ زهرةٌ في الخلودِ
كيف يحلو الخلود من غير حورٍ
هنَّ من حرّكَ الدِّما في الوريدِ
ياملاكي اسكبي الفرات بقلبي
لا يطيق الصدود بعد الصدودِ
كم شتاءٍ يمرُّ من غير وقدٍ
منك لو ترفقين بعض وقودِ
إنني معدنٌ يريدُ جلاءً
فاشعليهِ بميسِ طيب القدودِ
واتركيهِ على صعيدك ناراً
والحظي بعد ذاك صفو العمودِ
لو أردتِ الحياة فيهِ امنحيهِ
بعض همسٍ من النشيد الفريدِ
سوف يأتي بكُلِّهِ نحو وُدٍّ
يلمس الورد وهْوَ زهوٌ بجِيْدِ
يلمسُ الورد والأنامل خجلى
صاعداتٍ إلى أعالي النجودِ
عندها الورد لا يطيق احتمالاً
يطلب الغيث في احتدام الرعودِ
هل لمستِ السعود من بعض شوقي
يا ملاكي عن الهوى لا تحيدي
واشعلي الشوق كلّهُ في فؤادي
يا رشاءٌ سلبتِ مني هجودي
فهنيئاً لمن ينام طويلاً
وهنيئاً لمن حيا من جديدِ
الإبراهيمي
السعودية
سيهات
تسلم
القصيدة رائعة
تقبل تحياتي
ورد المنى
يا لها من لحظة مثيرة
ان تتوجني أميرةً على قلبك
وتكون أنت الأمير
تعلن حبنا دون تردد دون حيرة
فـ أنت حبي الذي أبحث عنه
وعشقي الأول و الأخير
الابراهيمي
ما أروع لحظات جنونك
في عزف هيدي السمفونية العشقية الصاخبة
فعلا سـ يبقى حرفك يرسم لنا في كل لحظة
من سلسبيل مشاعرك
صورا من ابداع غدقة فياضة
تأخذ اللب والعين
لذلك وقفت هنا أصفق بـ قوة
لـ تألقك الدائم المتميز في التعبير
سلمت يداك ودام قلمك الماسي
الذي نفخر به معنا
وهنيئاً لمن وهبتها تلك المشاعر
ودي بساتين من الورد والياسمين الدمشقي
ورد المنى
أنت الأروع بمرورك
لك من قلبي الحيات والشكر الجزيل
رحاب الشام
أسعدني مرورك وتواجدك سيدتي
شممت الربيع في هطول عباراتك
شموعك سيدتي آنستني في هذا الليل البهيم
شموعك أوقدت الروح نحو المسير إلى دوحة أفضل وأرقى
لك السعادة والهناء
................................... الابراهيمي !!
لا يعلى على حرفك
برقته واناقته
وما يضيء فيه من لمعان المفردات !!
جعلتك دفتري اقرأ منه ما اريد
فأتعلم واتعلم واطلب المزيد !!
تقديري !!
عاشق السمرا
لك شكري العميق على هذه الروعة المتألقة في متصفحي
أنرت خفايا حروفي وأنست وحشة بوحي
أرجع لهذا العبير حتى استردّ عافية الأدب وأستريح عند جنة التدفق الرقيق..
أحط رحالي عند هذا المأوى حى أتنفس الصفاء
استاذي
تقبل مني هطائل أنفاس شكري
استمتعت بقراءة حروفك المتناغمة
بموسيقى عشق جميلة
لك كل التقدير
هيام الحب
حين تكون نواظرك هي التي تلتف حول كلماتي فذلك يكفي
شكرا لما فاح من شذاك هنا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)