جار القمر
15 - 08 - 2012, 02:17
........................ ولقد أحببتكِ
في عام ألفين وواحد
أحببتك بكل ما يحمل
من إرادة وإصرار
قلب المجاهد
أحببتك .. بكل ما يكتبه الشعر
من المشاعر الجميلة والقصائد
ما يحملني إلى حبكِ
ما يجعلني أحارب
هو أن كل مشاعر الإناث
متنحية ..وشعورك الوحيد سائد
أنا أحببتكِ .. في عام ألفين وواحد
ولا زلتُ بعد أحد عشر عام
أراكِ في كل وسائل الاعلام
وأوجاع المشاهد
لازلتِ أنتِ ... حبيبتي
لا زلت .. أنتِ صديقتي
لازلتِ أنتِ .. مولدي الجميل
الذي تعشق حضوره الموالد
وفي عام ألفين وواحد
في أول لقاء بيننا
كنتِ أنتِ تبتسمين
ومحمرة الشفاه ..
كنتِ ... على طرف الورقة تكتبين
وأذني تسمع ارتعاش اليدين
ونبضات قلبكِ الحاضر المتواجد
عرفت منذ ذلك الحين
عرفت انكِ بالحب ستقتلين
وانكِ ستنتصرين
عرفت عندها .. أنني لم أكن
إلا جندياً رومياً .. والسيف في يديكِ خالد
هناك ... في أول فنجان قهوة
قرأنا في فندق الماجد
هل تذكرين !
حيث كتبنا على الطاولة
بأننا عاشقين
وقلتي لي: سيكتب عنا التاريخ مرتين
وبعد أحد عشر عام رأيتكِ تتكررين
بغير الصيغة التي اتفقنا عليها
وأيقنت أنكِ ستنتصرين
وأنكِ التي ستتوقف عند جمالها
وسائل الإعلام والصحف والجرائد
أيقنت ،، ياهذياني
انكِ حبيبتي
ودراستي
وروايتي
وانجذابي إليكِ الراكض المتزايد
بعد أحد عشر عام
احبكِ كما أحببتكِ أول مرة
هنا ... وفي السماء .. وعبر المجرة
في الأرض
وفي منابع الأنهار والروافد
في منتديات النت
في تواصل القلوب ... صبيٌّ وبنت
في مهجتي المحترقة
في شمس الحرية المشرقة
وفي المنازل المبعثرة
،، والقنابل المتفجرة ..
في الخواصر التي تحمل التهابات الزوائد
منذ عام ألفين وواحد
عرفت انك من ينزع
عني ملك كسرى
.. ويستولي على الخزائن المخبئة و القلائد
....................................
اعتماد
.
.
ثورتكِ بالمشاعر لأنها
تقتل القبح والشرور
وتسمح للطهر بالمرور
بين شرايين قلبي الفاسد
في عام ألفين وواحد
أحببتك بكل ما يحمل
من إرادة وإصرار
قلب المجاهد
أحببتك .. بكل ما يكتبه الشعر
من المشاعر الجميلة والقصائد
ما يحملني إلى حبكِ
ما يجعلني أحارب
هو أن كل مشاعر الإناث
متنحية ..وشعورك الوحيد سائد
أنا أحببتكِ .. في عام ألفين وواحد
ولا زلتُ بعد أحد عشر عام
أراكِ في كل وسائل الاعلام
وأوجاع المشاهد
لازلتِ أنتِ ... حبيبتي
لا زلت .. أنتِ صديقتي
لازلتِ أنتِ .. مولدي الجميل
الذي تعشق حضوره الموالد
وفي عام ألفين وواحد
في أول لقاء بيننا
كنتِ أنتِ تبتسمين
ومحمرة الشفاه ..
كنتِ ... على طرف الورقة تكتبين
وأذني تسمع ارتعاش اليدين
ونبضات قلبكِ الحاضر المتواجد
عرفت منذ ذلك الحين
عرفت انكِ بالحب ستقتلين
وانكِ ستنتصرين
عرفت عندها .. أنني لم أكن
إلا جندياً رومياً .. والسيف في يديكِ خالد
هناك ... في أول فنجان قهوة
قرأنا في فندق الماجد
هل تذكرين !
حيث كتبنا على الطاولة
بأننا عاشقين
وقلتي لي: سيكتب عنا التاريخ مرتين
وبعد أحد عشر عام رأيتكِ تتكررين
بغير الصيغة التي اتفقنا عليها
وأيقنت أنكِ ستنتصرين
وأنكِ التي ستتوقف عند جمالها
وسائل الإعلام والصحف والجرائد
أيقنت ،، ياهذياني
انكِ حبيبتي
ودراستي
وروايتي
وانجذابي إليكِ الراكض المتزايد
بعد أحد عشر عام
احبكِ كما أحببتكِ أول مرة
هنا ... وفي السماء .. وعبر المجرة
في الأرض
وفي منابع الأنهار والروافد
في منتديات النت
في تواصل القلوب ... صبيٌّ وبنت
في مهجتي المحترقة
في شمس الحرية المشرقة
وفي المنازل المبعثرة
،، والقنابل المتفجرة ..
في الخواصر التي تحمل التهابات الزوائد
منذ عام ألفين وواحد
عرفت انك من ينزع
عني ملك كسرى
.. ويستولي على الخزائن المخبئة و القلائد
....................................
اعتماد
.
.
ثورتكِ بالمشاعر لأنها
تقتل القبح والشرور
وتسمح للطهر بالمرور
بين شرايين قلبي الفاسد