عابرعشق
16 - 05 - 2012, 00:45
........................ وتأتي بعد الغياب كي تكتب شكراُ
وليتها بالحروف عن حرائقي تسأل
وليتها بالكتابة في التعامل تقبل
فينمو برعم العشق بيننا
فكل شيء في الحب يعقل
ماذا كتبت اليوم
وكيف بالكتابة تريدين أفعل
هل سأجعل نزار يكتب من جديد
وأغير لأجلكِ ماقاله لوركا
وما نطق به بالهوى لبيد
إذا قبلتي عشقي .........فانَّ كتابتي تقبل
تراودني كلماتك كثيراُ
ووضعتها في عيني أناثاً حريراُ
فهل أنا يا ترى عن كلماتك أسأل
لا تكثري من استفزازي
إن كلماتك القليلة تقتل
تختفين بالرد عني غفلة
واختفى في غيابكِ بصري من المقل
وتأتين لتكتبي شكراً
حسناً ،
وان اختفيت أنا هل سيأتي السؤال
منك ِ؟؟
أم سيختفي كسخيف مغفل
بماذا كنتِ تفكرين؟؟
عندما كتبتِ شكراً
بماذا كنتِ تفكرين
خطر على بالي وأنت تفكرين
من تفكيرك على الصفحة أنقل
لولا همسة سمعتها
يا مجنون :ليس الآن،، على قلبي تمهل !
لا أدري لما تضحكين عندما
كتبت تمهل !
أتدرين ؟؟
أريد أن لا تفكري بدوني
لأنني دائماً بكِ أفكر
وربما لا تدرين بماذا يفكر شاب
على الخامسة والعشرين أقبل
إذا عشق أنثى مثلك !
لن ينبض برأسه العقل !!
في كتاباتنا
لن تخدمنا شكراً كثيراً
إن عشقي كشلال كبير
من رؤوس الجبال يسقط أسفل
هل ما سيكون بيننا
يبقى على رائع وعلى كلمة شكراً
وهل سنظل نتعامل بالحديث المبجل
إن ما سيكون بيننا ،، يجب أن يعرف الفعل
هل بالكلام وحده سيدتي نعتلي الجبل
ونفعل ولا فعل
هل بالكتابة وحدها فاتنتي يأتي إليك النحل
باحثاً عن رحيق العسل
كلماتي أزينها كي تتزوج
وقلبي أصبح تحت أوامر حروفكِ طفل
ما ذا تنتظرين ؟؟
ومتى يعمل آل الرد في قلبكِ شكراً
أريد أن أقترح
أنما سيجري بيننا سيكون عميق
وعميق لأقصى حدود الغرام
وأبعد من حدود القمر
وان لم يكن مكتمل
لا بالحروف نضيء القمر
وتجري في قلوبنا عذوبة السهر
وتسبح في دمائنا الحمراء اسماك الشعر
إنما بالجهد الحثيث والعمل
شكرا لا تغني شيئاً
لن تجعلنا نشتاق لبعضنا
إذا تبلورت الفكرة !
إن لم تسألي عني مرة
وأنا في قلبي عنكِ في نبضه دائما أسأل
اذا لم نتذوق في حروفها سكّر
أم لا زلت بعينيك ذاك المراهق
ألست في ناظريكِ رجل
وكم من السنين يلزمني
كي تلمحي بين الحروف رجل
أم أنني تحت إصرار ثورة رفضكِ
عن رئاسة عشقكِ حاكما يرحل!!
................
................. على بحر عاشق السمراء !
وليتها بالحروف عن حرائقي تسأل
وليتها بالكتابة في التعامل تقبل
فينمو برعم العشق بيننا
فكل شيء في الحب يعقل
ماذا كتبت اليوم
وكيف بالكتابة تريدين أفعل
هل سأجعل نزار يكتب من جديد
وأغير لأجلكِ ماقاله لوركا
وما نطق به بالهوى لبيد
إذا قبلتي عشقي .........فانَّ كتابتي تقبل
تراودني كلماتك كثيراُ
ووضعتها في عيني أناثاً حريراُ
فهل أنا يا ترى عن كلماتك أسأل
لا تكثري من استفزازي
إن كلماتك القليلة تقتل
تختفين بالرد عني غفلة
واختفى في غيابكِ بصري من المقل
وتأتين لتكتبي شكراً
حسناً ،
وان اختفيت أنا هل سيأتي السؤال
منك ِ؟؟
أم سيختفي كسخيف مغفل
بماذا كنتِ تفكرين؟؟
عندما كتبتِ شكراً
بماذا كنتِ تفكرين
خطر على بالي وأنت تفكرين
من تفكيرك على الصفحة أنقل
لولا همسة سمعتها
يا مجنون :ليس الآن،، على قلبي تمهل !
لا أدري لما تضحكين عندما
كتبت تمهل !
أتدرين ؟؟
أريد أن لا تفكري بدوني
لأنني دائماً بكِ أفكر
وربما لا تدرين بماذا يفكر شاب
على الخامسة والعشرين أقبل
إذا عشق أنثى مثلك !
لن ينبض برأسه العقل !!
في كتاباتنا
لن تخدمنا شكراً كثيراً
إن عشقي كشلال كبير
من رؤوس الجبال يسقط أسفل
هل ما سيكون بيننا
يبقى على رائع وعلى كلمة شكراً
وهل سنظل نتعامل بالحديث المبجل
إن ما سيكون بيننا ،، يجب أن يعرف الفعل
هل بالكلام وحده سيدتي نعتلي الجبل
ونفعل ولا فعل
هل بالكتابة وحدها فاتنتي يأتي إليك النحل
باحثاً عن رحيق العسل
كلماتي أزينها كي تتزوج
وقلبي أصبح تحت أوامر حروفكِ طفل
ما ذا تنتظرين ؟؟
ومتى يعمل آل الرد في قلبكِ شكراً
أريد أن أقترح
أنما سيجري بيننا سيكون عميق
وعميق لأقصى حدود الغرام
وأبعد من حدود القمر
وان لم يكن مكتمل
لا بالحروف نضيء القمر
وتجري في قلوبنا عذوبة السهر
وتسبح في دمائنا الحمراء اسماك الشعر
إنما بالجهد الحثيث والعمل
شكرا لا تغني شيئاً
لن تجعلنا نشتاق لبعضنا
إذا تبلورت الفكرة !
إن لم تسألي عني مرة
وأنا في قلبي عنكِ في نبضه دائما أسأل
اذا لم نتذوق في حروفها سكّر
أم لا زلت بعينيك ذاك المراهق
ألست في ناظريكِ رجل
وكم من السنين يلزمني
كي تلمحي بين الحروف رجل
أم أنني تحت إصرار ثورة رفضكِ
عن رئاسة عشقكِ حاكما يرحل!!
................
................. على بحر عاشق السمراء !