الأدميـــرال
27 - 03 - 2012, 00:11
السلام عليكم ...
عندما يتهم العلماء بالرجعيـــة والتخلف
ويبعدون عن ساحة الحياه
ماذا تكون النتيجــة في رأيكم ...!!!
حينما كانو يدعوا أهل العلم والفضل والحكمه
والغيره ،الناس ، لتربية الناس على الأسلام ، لتنشئتهم
على مبادئ الأيمان كانو يعارون آذان صمى وقلوب غلفى
وأعين عميى ، أتهم العلماء المصلحين بالرجعية والتخلف .
تسد أمامهم المنافذ توضع أمامهم الحواجز يحال بينهم وبين العامه
عندما كانو العلماء ينهون ويحذرون عن التعامل بالرباء الذي ينهش الحياه والعامــه
وينخر في أجسادهم وحياتهم أتهمو بأنهم يضربون أقتصاد الدول !!!
ولكن لما وقع الفاس على الراس رجع الناس إلى استجداء العلماء الحل
بعدما تمرغو في الاوحال بعدما أهلكو أنفسهم وأهلكو غيرهم
قال الله تعالى ((واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب ))
حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا شداد بن سعيد ، حدثنا غيلان بن جرير ، عن مطرف قال :
قلنا للزبير : يا أبا عبد الله ، ما جاء بكم ؟ ضيعتم الخليفة الذي قتل ، ثم جئتم تطلبون بدمه ؟
فقال الزبير - رضي الله عنه - : إنا قرأنا على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
وأبي بكر وعمر وعثمان - رضي الله عنهم - : ( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة )
لم نكن نحسب أنا أهلها حتى وقعت منا حيث وقعت .
حديث آخر : قال الإمام أحمد أيضا : حدثني يحيى بن سعيد ، عن زكريا ، حدثنا عامر ، قال :
سمعت النعمان بن بشير - رضي الله عنه - يخطب يقول - وأومأ بإصبعيه إلى أذنيه - يقول :
مثل القائم على حدود الله والواقع فيها - أو المدهن فيها - كمثل قوم ركبوا سفينة ،
فأصاب بعضهم أسفلها وأوعرها وشرها ، وأصاب بعضهم أعلاها ، فكان الذين في أسفلها
إذا استقوا الماء مروا على من فوقهم فآذوهم ، فقالوا : لو خرقنا في نصيبنا خرقا ،
فاستقينا منه ، ولم نؤذ من فوقنا ، فإن تركوهم وأمرهم هلكوا جميعا ، وإن أخذوا على أيديهم نجوا جميعا .
العذاب حينما ينزل يكون عامااااا بسبب فساد شرذمة من الناس
لم تضبط بميزان الحق ولم ترد إلى الحق وإنما تركت تعيث فساداا
من جهــة أخرى أُستغل الجو العام من تهميش للعلماء وقاموا ضعاف النفوس أصحاب
الوجوه المختلفه والمتدينة المظهر بأصدار الفتاوي والتشريعات وتكفير الناس والمذاهب وتركـ
العامـــة يتعلكون بهذه التفاهات التي نطق بها
شرذمـــة من أصحاب الوجوه القاصره
والنتيجـــة الأختلاف الدائم بين العامـــة
على أرض الميدان والأقتتال المذهبي السائد الآن .
نسأل الله أن يجعلنا وإياكم يوم القيامة من أهل الأنوار
اللهم أعصم دماء المسلمين وأموالهم وجنبهم الفتن ما ظهر منها وما بطن
اللهم آمين ...
بقلمي ومن تجميعي ...
الأدميـــرال ...
أتمنى ينال أعجابكم كذالكـ تابع لطلب الأخ جمال الشوق ...
مـــع التحيـــــة ،،،
عندما يتهم العلماء بالرجعيـــة والتخلف
ويبعدون عن ساحة الحياه
ماذا تكون النتيجــة في رأيكم ...!!!
حينما كانو يدعوا أهل العلم والفضل والحكمه
والغيره ،الناس ، لتربية الناس على الأسلام ، لتنشئتهم
على مبادئ الأيمان كانو يعارون آذان صمى وقلوب غلفى
وأعين عميى ، أتهم العلماء المصلحين بالرجعية والتخلف .
تسد أمامهم المنافذ توضع أمامهم الحواجز يحال بينهم وبين العامه
عندما كانو العلماء ينهون ويحذرون عن التعامل بالرباء الذي ينهش الحياه والعامــه
وينخر في أجسادهم وحياتهم أتهمو بأنهم يضربون أقتصاد الدول !!!
ولكن لما وقع الفاس على الراس رجع الناس إلى استجداء العلماء الحل
بعدما تمرغو في الاوحال بعدما أهلكو أنفسهم وأهلكو غيرهم
قال الله تعالى ((واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب ))
حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم ، حدثنا شداد بن سعيد ، حدثنا غيلان بن جرير ، عن مطرف قال :
قلنا للزبير : يا أبا عبد الله ، ما جاء بكم ؟ ضيعتم الخليفة الذي قتل ، ثم جئتم تطلبون بدمه ؟
فقال الزبير - رضي الله عنه - : إنا قرأنا على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
وأبي بكر وعمر وعثمان - رضي الله عنهم - : ( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة )
لم نكن نحسب أنا أهلها حتى وقعت منا حيث وقعت .
حديث آخر : قال الإمام أحمد أيضا : حدثني يحيى بن سعيد ، عن زكريا ، حدثنا عامر ، قال :
سمعت النعمان بن بشير - رضي الله عنه - يخطب يقول - وأومأ بإصبعيه إلى أذنيه - يقول :
مثل القائم على حدود الله والواقع فيها - أو المدهن فيها - كمثل قوم ركبوا سفينة ،
فأصاب بعضهم أسفلها وأوعرها وشرها ، وأصاب بعضهم أعلاها ، فكان الذين في أسفلها
إذا استقوا الماء مروا على من فوقهم فآذوهم ، فقالوا : لو خرقنا في نصيبنا خرقا ،
فاستقينا منه ، ولم نؤذ من فوقنا ، فإن تركوهم وأمرهم هلكوا جميعا ، وإن أخذوا على أيديهم نجوا جميعا .
العذاب حينما ينزل يكون عامااااا بسبب فساد شرذمة من الناس
لم تضبط بميزان الحق ولم ترد إلى الحق وإنما تركت تعيث فساداا
من جهــة أخرى أُستغل الجو العام من تهميش للعلماء وقاموا ضعاف النفوس أصحاب
الوجوه المختلفه والمتدينة المظهر بأصدار الفتاوي والتشريعات وتكفير الناس والمذاهب وتركـ
العامـــة يتعلكون بهذه التفاهات التي نطق بها
شرذمـــة من أصحاب الوجوه القاصره
والنتيجـــة الأختلاف الدائم بين العامـــة
على أرض الميدان والأقتتال المذهبي السائد الآن .
نسأل الله أن يجعلنا وإياكم يوم القيامة من أهل الأنوار
اللهم أعصم دماء المسلمين وأموالهم وجنبهم الفتن ما ظهر منها وما بطن
اللهم آمين ...
بقلمي ومن تجميعي ...
الأدميـــرال ...
أتمنى ينال أعجابكم كذالكـ تابع لطلب الأخ جمال الشوق ...
مـــع التحيـــــة ،،،