نورالدين.توميرت
04 - 02 - 2012, 02:51
لقد سقطت .... وكم أحب السقوط فلولاه لما تغيير شيء
أرتاح كثيرا عندما يكون لي مشاكل فأقله أستطيع التفكير بكل شيء
كل يوم يمر ، يمر كالعادة و أحوال النسيان ويا ويحتاه على تفكيري
قد أرغب يوما في النوم لأربعة وعشرين ساعة
لكن أتناقض وكعادتي أنا متناقض
قد أحاول و أحاول ولكن هناك ما يمنعني.
ربما القصص كثيرا ما تكون متشابهة لكننا نحاول القرأة من جديد ونتابع الجديد
فقد فكرت فيها وتساءلت كثيرا لما ؟ ... أجد أن طريقة الكتابة واختلاف فلسفة الكتاب تجذبنا
فهذا ما يمييزها ... اذا لنتفلسف معا فأقله لنا ما يمييزنا
لنكن شعراءا ولنكن رسامين وليكن المهم أننا مميزين
فكل كاتب اناني وطبيعة الانسان كذلك ... كلنا نحب أن نسقط لأن السقوط دوما ما يعلمنا
كأي طفل صغير يقف ليسقط ويقف ليمشي ولكنه يسقط
ومن ثم يتعلم دون أن يحس وينسى عدد المرات التي سقط فيها
اذا السقوط هو اختبارنا في الحياة ليكون درسا لنا في المستقبل
فالحياة على عكس المدرسة لأن المدرسة تدرس لتمتحن ولكن الحياة عكسها تماما
أستطيع أن أجزم ومن وجهة نظري أنه ما من شخص الا وسقط
فتتعدد الانزلاقات و تتعدد أسبابها
وهناك الكثير والكثير من الحالات لا يمكن لنا احصائها
فمنها من تربى بعيدا عن الوالدين وهناك من لم ينجح بالدراسة وهناك من ابتعد عن طريق ربه ...الخ و أهم الإنزلاقات في حياة الكاتب (الحب) فكلهم يكتبون ولهم الكثير من المحاور لكن أهم محور لهم هو الحب ودوما ما يكتب عن الحب ، حتى الرسام فهو فنان بجد، يرسم للناس ولكن كل لوحاته تعبر عن آخر سقطاته و أقواها
اذا الحب مهم في حياتنا ولكنه مشكل عويص لنا
وفي النهاية نتمنى النسيان لأننى لم ننسى ولن ننسى أبدا
اذا هي الانزلاقات وهو السقوط ولكن هل يمكن لنا أن نقف مثلما كنا ؟ وهل يمكن لنا أن نبقى على عاداتنا ؟ أم نتغير ؟
كثيرة هي التساؤلات و الأجوبة أكثر منها
ولنترك كل هذا بيد خالقنا فهو أدرى منا و هو أعلم لما سقطنا وهل خطأنا ذاك هو من جعلنا نسقط ؟
مع تحياتي :
أخوكم نورالدين.توميرت
أرتاح كثيرا عندما يكون لي مشاكل فأقله أستطيع التفكير بكل شيء
كل يوم يمر ، يمر كالعادة و أحوال النسيان ويا ويحتاه على تفكيري
قد أرغب يوما في النوم لأربعة وعشرين ساعة
لكن أتناقض وكعادتي أنا متناقض
قد أحاول و أحاول ولكن هناك ما يمنعني.
ربما القصص كثيرا ما تكون متشابهة لكننا نحاول القرأة من جديد ونتابع الجديد
فقد فكرت فيها وتساءلت كثيرا لما ؟ ... أجد أن طريقة الكتابة واختلاف فلسفة الكتاب تجذبنا
فهذا ما يمييزها ... اذا لنتفلسف معا فأقله لنا ما يمييزنا
لنكن شعراءا ولنكن رسامين وليكن المهم أننا مميزين
فكل كاتب اناني وطبيعة الانسان كذلك ... كلنا نحب أن نسقط لأن السقوط دوما ما يعلمنا
كأي طفل صغير يقف ليسقط ويقف ليمشي ولكنه يسقط
ومن ثم يتعلم دون أن يحس وينسى عدد المرات التي سقط فيها
اذا السقوط هو اختبارنا في الحياة ليكون درسا لنا في المستقبل
فالحياة على عكس المدرسة لأن المدرسة تدرس لتمتحن ولكن الحياة عكسها تماما
أستطيع أن أجزم ومن وجهة نظري أنه ما من شخص الا وسقط
فتتعدد الانزلاقات و تتعدد أسبابها
وهناك الكثير والكثير من الحالات لا يمكن لنا احصائها
فمنها من تربى بعيدا عن الوالدين وهناك من لم ينجح بالدراسة وهناك من ابتعد عن طريق ربه ...الخ و أهم الإنزلاقات في حياة الكاتب (الحب) فكلهم يكتبون ولهم الكثير من المحاور لكن أهم محور لهم هو الحب ودوما ما يكتب عن الحب ، حتى الرسام فهو فنان بجد، يرسم للناس ولكن كل لوحاته تعبر عن آخر سقطاته و أقواها
اذا الحب مهم في حياتنا ولكنه مشكل عويص لنا
وفي النهاية نتمنى النسيان لأننى لم ننسى ولن ننسى أبدا
اذا هي الانزلاقات وهو السقوط ولكن هل يمكن لنا أن نقف مثلما كنا ؟ وهل يمكن لنا أن نبقى على عاداتنا ؟ أم نتغير ؟
كثيرة هي التساؤلات و الأجوبة أكثر منها
ولنترك كل هذا بيد خالقنا فهو أدرى منا و هو أعلم لما سقطنا وهل خطأنا ذاك هو من جعلنا نسقط ؟
مع تحياتي :
أخوكم نورالدين.توميرت