مليكة بالخليج
25 - 10 - 2011, 20:59
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRrFEx3hfiEE-q0jCoM8bTVPqFo2K0ytok6IPRsUV2tdVd5X3sg
يــــقـــ أحدهم ــــــــــول
ولـــدت زوجـــة صـــاحبي فـــي الــــشهر الـــسابع ، فـــوضعوه مــــع الــــخدج
و لـــم يــــستمر الا أيـــام مـــعدودات حـــتى تـــوفي ..
فـــأعطوه لأبــــيه لــــيدفنه !!
أركـــبته مـــعي فـــي الــــسيارة ،و انـــطلقت أقــــود بـــه إلــــى الـــمقبرة ،
و هـــو واضـــع ابــــنه فـــي حجــــره قــــد تـــسمرت عـــينه بــــوجه ابـــنه ،
أثـــــر بـــي الـــموقف و لـــكن تـــمالكت نــــفسي ،
انـــحنى بـــنا الــــطريق .. فــــاستقبلتنا الــــشمس
فقـــام بـــحركة غــــريبة جــــداً !
أخـــذ طـــرف ملابسه ، و ظــــلل بـــها إبــــنه لــــيقيه حـــر الــــشمس
يـــا الله .. لـــقد نــــسي الأب أن ابــــنه مــــيت !!
غــــلبتني دمـــعة .. فـــقفزت مــــن عـــيني ..
فـــصددت و انــــفجرت بـــاكياً مــــن رحــــمته بـــولده ؛
و فـــهمت حـــينها مـــعنى الآيـــة و أخـــذت أرددهــــا
” ربــــي إرحـــمهما كـــما ربــــياني صــــغيراً “
ردودها دائما
<ربي أرحمهما كما ربياني صغيرا>
مما أعجبني من البريد
يــــقـــ أحدهم ــــــــــول
ولـــدت زوجـــة صـــاحبي فـــي الــــشهر الـــسابع ، فـــوضعوه مــــع الــــخدج
و لـــم يــــستمر الا أيـــام مـــعدودات حـــتى تـــوفي ..
فـــأعطوه لأبــــيه لــــيدفنه !!
أركـــبته مـــعي فـــي الــــسيارة ،و انـــطلقت أقــــود بـــه إلــــى الـــمقبرة ،
و هـــو واضـــع ابــــنه فـــي حجــــره قــــد تـــسمرت عـــينه بــــوجه ابـــنه ،
أثـــــر بـــي الـــموقف و لـــكن تـــمالكت نــــفسي ،
انـــحنى بـــنا الــــطريق .. فــــاستقبلتنا الــــشمس
فقـــام بـــحركة غــــريبة جــــداً !
أخـــذ طـــرف ملابسه ، و ظــــلل بـــها إبــــنه لــــيقيه حـــر الــــشمس
يـــا الله .. لـــقد نــــسي الأب أن ابــــنه مــــيت !!
غــــلبتني دمـــعة .. فـــقفزت مــــن عـــيني ..
فـــصددت و انــــفجرت بـــاكياً مــــن رحــــمته بـــولده ؛
و فـــهمت حـــينها مـــعنى الآيـــة و أخـــذت أرددهــــا
” ربــــي إرحـــمهما كـــما ربــــياني صــــغيراً “
ردودها دائما
<ربي أرحمهما كما ربياني صغيرا>
مما أعجبني من البريد