كّهْرَمْآنّهُةة
13 - 08 - 2011, 23:27
عِبْرةٌ هيَ ..
عِبْرةٌ نُقِشَتْ عَلى لوّحٍ مِنْ زثجَآجْ , طُليَتْ مِنْ ذَهَبْ لـِتَبْقى مَحّفوْظةً فْي وَسَطِ مَتْحفٍ لـِوعْظِ الجُهآل ..
فـَ أعْقِلو يً ذَوّيْ العُقُولْ الخَآليَهْ , أنَ مَنْ تَرَكَ قَلباً مُحِباً , لنْ يَسْتَطيعَ رَدَهـْ .. رَدَهـُ ليُعيدَ تأجّيرَ مَكآنٍ بـِ قَلبَهْ ,لأنهُ إنْ جُرحْ لآيَسْتَطيعَ تَمليكهُ أبداً .
{أقْفَلتُ تِلكَ القِصَه}
لمْ يَكُونْ لهآ نِهآيه , فَهيَ محرُمةٌ مِنْ صَفْحةِ الخِتآمْ ..
أقْفَلتهآ بِمفْتآحٍ لآ يُزور ->لأنَ أسّآنآنّيْ هيَ التيْ نَحَتتْه مِنْ شِدةِ قَهرِهآ مِنْ غَضَبِهآ /قَسْوتهآ مِنْ شّرآسَتِهآ <-تَمَنَيتُ يومّاً أنْ أكوّنَ بهذهِ القَسْوهْ فأسّنآنيْ لمّ تَكُنْ كذلكْ , بآلغَتْ أنآمِليْ قَليلاً لمّ أكُنْ يَوماً كذلكْ .
وَلكنَنيْ ..!
كُتِبَ فيّ صَحيفَتيّ مُنْذوْ أنْ كُنتُ مُضّغَةً أنْ أعْيشَ هَكَذآ ..
حَقاً نَدِمتُ أنَنيْ تَمنَيتُ وَأنآ بجَوفِ وآلدَتْيّ "تَمنَيتُ أنْ يَخّتآرَنْي القَدَر لِأكتَملَ وَأخرجَ للحَيآه ".
حَيآه ..!
- مآبآلُهآ حُروفُ حَيآتيْ لِمآذآ لآ أفْهمُهآ فأنآ لآ أعّتَبرهآ بمعْنآهآ وَلكننيّ كُنتُ أجْهَل أنَ حَيآتيْ زآئِفْه ..
اليَومْ ,,
كَشَفْتُ السِتَآر عَلى مَنْ يخْتَبئ خَلفَ النِقآطْ .. نِقآطِ تآءٍ ويآئآن ..
فَوجَدتُ كَفَناً مُتَنْكِراً بـِ "حيآتي"
كَآنَ نآصِعَ البيآضْ أرآدَ جَذبيْ لهُ بلونهِ وَ شَكلهِ لكنَنيْ لآ أعلمْ : مِنْ أيّ نوعِ خيوطٍ صُنِعْ , تماماً مِثلَ جَودةِ الأِنسّ فَجَوّدَتُهمْ دآئماً تَكونُ فيْ الجوهَرّ .. تَكونُ فيْ الجَوفّْ جوفٍ عَميييييييقْ لآ يُقرِبهُ مَظْهرٌ ولآ مَلبْسّ ’
هذهِ مَوعِظتيْ ’’
فَهيَ تنآلُ مرتَبةَ الشَرفّ بحِدةٍ أطرآفِهآ .."
أقفَلتُ ستآئرَ شُرفَتيْ لأنَنيْ فقَدتُ أمَليّ فيْ إسترجآعِ ضَوءِ شَمسٍ أتَلألأُ بهِ ..
فَشُكراً لكَ قَلبيْ المَلومُ دآئماً عَلى نبآلتِكَ وشهآمَتك ,تَعآل إليّ وإختبئ فَلنْ يحميكَ مِنَ هذهِ المُفْتَرِسآتْ غيرَ جوفِكَ الدآفئ ومرّكزكَ الغيرَ مهزوزْ ..
وعدٌ منيّ : أنْ أُنظِمَ دقآتِكَ لتتَغنى بِهآ ..
وعدٌ منيّ : بأنْ لآ تُسآبقَ دقآتِكَ رمشَ عينيّ ..
وعدٌ منيّ : بأنْ أُحآفِظَ وأُحآفِظَ و أُحآفِظَ ..
فَقلبيّ ليسَ قُطناً يُنثَر , وليسَ ورقاً يُقَصّ , وليسَ لؤلؤةً فآسِده "
فإجعَلْ بينيّ وبينكَ ميثآق : أنْ لآ يدخُلكَ غيرَ أوكسُجيناً ودماً نقيْ ..
مُشتآقةٌ إليكَ فَمتى سَيكونُ اللِقآء لأُتوجَ رأسكَ بـآجِ الوقآر.
*فَهَلْ ليّ بـِ تَرّحيُبهةةٍ مِنْ نَبْضكمّ نَبْضِ آلعُظَمآء لأتلقَى ـآ أبْجَديّتكمّ فُيْ بلآد آلأُدبآءَ , قق1
عِبْرةٌ نُقِشَتْ عَلى لوّحٍ مِنْ زثجَآجْ , طُليَتْ مِنْ ذَهَبْ لـِتَبْقى مَحّفوْظةً فْي وَسَطِ مَتْحفٍ لـِوعْظِ الجُهآل ..
فـَ أعْقِلو يً ذَوّيْ العُقُولْ الخَآليَهْ , أنَ مَنْ تَرَكَ قَلباً مُحِباً , لنْ يَسْتَطيعَ رَدَهـْ .. رَدَهـُ ليُعيدَ تأجّيرَ مَكآنٍ بـِ قَلبَهْ ,لأنهُ إنْ جُرحْ لآيَسْتَطيعَ تَمليكهُ أبداً .
{أقْفَلتُ تِلكَ القِصَه}
لمْ يَكُونْ لهآ نِهآيه , فَهيَ محرُمةٌ مِنْ صَفْحةِ الخِتآمْ ..
أقْفَلتهآ بِمفْتآحٍ لآ يُزور ->لأنَ أسّآنآنّيْ هيَ التيْ نَحَتتْه مِنْ شِدةِ قَهرِهآ مِنْ غَضَبِهآ /قَسْوتهآ مِنْ شّرآسَتِهآ <-تَمَنَيتُ يومّاً أنْ أكوّنَ بهذهِ القَسْوهْ فأسّنآنيْ لمّ تَكُنْ كذلكْ , بآلغَتْ أنآمِليْ قَليلاً لمّ أكُنْ يَوماً كذلكْ .
وَلكنَنيْ ..!
كُتِبَ فيّ صَحيفَتيّ مُنْذوْ أنْ كُنتُ مُضّغَةً أنْ أعْيشَ هَكَذآ ..
حَقاً نَدِمتُ أنَنيْ تَمنَيتُ وَأنآ بجَوفِ وآلدَتْيّ "تَمنَيتُ أنْ يَخّتآرَنْي القَدَر لِأكتَملَ وَأخرجَ للحَيآه ".
حَيآه ..!
- مآبآلُهآ حُروفُ حَيآتيْ لِمآذآ لآ أفْهمُهآ فأنآ لآ أعّتَبرهآ بمعْنآهآ وَلكننيّ كُنتُ أجْهَل أنَ حَيآتيْ زآئِفْه ..
اليَومْ ,,
كَشَفْتُ السِتَآر عَلى مَنْ يخْتَبئ خَلفَ النِقآطْ .. نِقآطِ تآءٍ ويآئآن ..
فَوجَدتُ كَفَناً مُتَنْكِراً بـِ "حيآتي"
كَآنَ نآصِعَ البيآضْ أرآدَ جَذبيْ لهُ بلونهِ وَ شَكلهِ لكنَنيْ لآ أعلمْ : مِنْ أيّ نوعِ خيوطٍ صُنِعْ , تماماً مِثلَ جَودةِ الأِنسّ فَجَوّدَتُهمْ دآئماً تَكونُ فيْ الجوهَرّ .. تَكونُ فيْ الجَوفّْ جوفٍ عَميييييييقْ لآ يُقرِبهُ مَظْهرٌ ولآ مَلبْسّ ’
هذهِ مَوعِظتيْ ’’
فَهيَ تنآلُ مرتَبةَ الشَرفّ بحِدةٍ أطرآفِهآ .."
أقفَلتُ ستآئرَ شُرفَتيْ لأنَنيْ فقَدتُ أمَليّ فيْ إسترجآعِ ضَوءِ شَمسٍ أتَلألأُ بهِ ..
فَشُكراً لكَ قَلبيْ المَلومُ دآئماً عَلى نبآلتِكَ وشهآمَتك ,تَعآل إليّ وإختبئ فَلنْ يحميكَ مِنَ هذهِ المُفْتَرِسآتْ غيرَ جوفِكَ الدآفئ ومرّكزكَ الغيرَ مهزوزْ ..
وعدٌ منيّ : أنْ أُنظِمَ دقآتِكَ لتتَغنى بِهآ ..
وعدٌ منيّ : بأنْ لآ تُسآبقَ دقآتِكَ رمشَ عينيّ ..
وعدٌ منيّ : بأنْ أُحآفِظَ وأُحآفِظَ و أُحآفِظَ ..
فَقلبيّ ليسَ قُطناً يُنثَر , وليسَ ورقاً يُقَصّ , وليسَ لؤلؤةً فآسِده "
فإجعَلْ بينيّ وبينكَ ميثآق : أنْ لآ يدخُلكَ غيرَ أوكسُجيناً ودماً نقيْ ..
مُشتآقةٌ إليكَ فَمتى سَيكونُ اللِقآء لأُتوجَ رأسكَ بـآجِ الوقآر.
*فَهَلْ ليّ بـِ تَرّحيُبهةةٍ مِنْ نَبْضكمّ نَبْضِ آلعُظَمآء لأتلقَى ـآ أبْجَديّتكمّ فُيْ بلآد آلأُدبآءَ , قق1